شريط الأخبار
ضبط مطلق النار "فرحا" بنفق الرابع ضبط مطلق النار "فرحا" بنفق الرابع العيسوي: التلاحم الوطني وحكمة الملك ركيزة صلبة للمؤسسية الوطنية وضمانة لتجاوز التحديات إحباط تهريب 138 ألف حبّة مخدرة بقضيتين منفصلتين ابو هنية: النواب يدرسون اتفاقية الخشيبة بتأن وشمولية..ولا قرار جاهزا تجاهها بنك الاتحاد يتوّج بجائزة "توظيف المرأة" من هيئة الأمم المتحدة وزير الطاقة يرد على معارضي اتفاقية النحاس: الشركة مؤهلة وتم التشاور قبل وضعها الأمانة تتعامل بالمنخفض مع تصدعات أبنية وفيضانات مناهل وفصل اشارات ضوئية الأرصاد: أمطار متوسطة الى غزيرة ورياح قوية واضطرابات جوية متتالية اطلاق نار بنفق "الرابع".. والأمن العام يحدد الفاعل تمهيدا نهاية عام اقتصادي عالمي صعب.. والمؤشرات المتاحة لعام 2026 تفيد بأنه لن يكون أفضل قوى سياسية وحزبية تسجل "ثغرات خطيرة" باتفاقية تعدين النحاس.. وتقترح تعديلات لتصويبها المطالبة بالافراج عن الاعلامي محمد فرج "صناعة عمان": 13 شركة تستفيد من الخدمات الاستشارية لمشروع "تمكين" في دورته الأولى ما الذي يحدث في جنوب اليمن؟ توسع المدعومين اماراتيا على حساب التحالف السعودي.. ونذر التقسيم مقلقة مجزرة بتفجير مسجد بحمص و8 شهداء.. و"انصار السنة" الارهابية تتبنى العملية قراءة في إنجاز قطاع الصناعات الهندسية والكهربائية وتكنولوجيا المعلومات… وما هو المطلوب لاحقًا "الشموسة" تضرب من جديد.. حالة اختناق باستخدام المدفأة بالطفيلة مقتل اسرائيليين بعملية طعن ودهس واعتقال المنفذ بالعفولة الارصاد: تأثر البلاد بمنخفضين جويين متتاليين مع نهاية 2025.

"عزم" عن الادعاءات المغرضة: الأردن لا يتقاضى.. بل يُقدّم

عزم عن الادعاءات المغرضة: الأردن لا يتقاضى.. بل يُقدّم


 


 

تُعرب كتلة "عزم" النيابية عن استنكارها الشديد ورفضها القاطع لما ورد في بعض التقارير الإعلامية المغرضة، التي زعمت زورًا وبهتانًا أن المملكة الأردنية الهاشمية تتقاضى أموالاً مقابل تسهيل إيصال المساعدات إلى أهلنا في غزة.

 

إن هذه الادعاءات الباطلة تمثّل إساءة صارخة لدور الأردن الإنساني المشهود، ومحاولة مشبوهة للنيل من موقفه الثابت ودوره النبيل الذي لم يتغير يومًا تجاه القضية الفلسطينية.

 

وقد أكدت منظمة "KHOM" الماليزية في بيان رسمي كذب تلك الادعاءات، موضحة أن الأردن لم يتقاضَ أي رسوم لقاء عمليات الإنزال الجوي، بل قدّم كافة التسهيلات العسكرية واللوجستية من تلقاء نفسه، انطلاقًا من واجبه الأخلاقي والإنساني.

 

لقد كان الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، ولا يزال، السند الأمين والمدافع الأول عن فلسطين، ومواقفه تجاه القدس وغزة مواقف شريفة مشهودة لا تنتظر ثناءً ولا مقابلاً.

تاريخ المملكة مليء بالمواقف المشرفة، من احتضان اللاجئين، إلى الجهود السياسية المتواصلة، وصولًا إلى المبادرات الإنسانية التي لم تنقطع رغم التحديات.

 

وختامًا، تؤكد كتلة "عزم" دعمها المطلق لكافة الجهود التي تبذلها مؤسسات الدولة الأردنية، بتوجيه مباشر من جلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، نصرةً لأهلنا في فلسطين، وانحيازًا دائمًا للحق والكرامة الإنسانية.