شريط الأخبار
المرصد السوري: 1383 مدنيا قتلوا جراء أعمال العنف في الساحل ولي العهد يفتتح مركز الخدمات الحكومي الشامل في جرش جاهة تصلح بين النائبين المتشاجرين.. والجراح يعتذر الملك يستقبل مجلسي اوقاف وكنائس القدس وشخصيات مقدسية بحضور الرئيس الفلسطيني ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة حتى الجمعة الجولاني يقر بعمليات قتل جماعي لأفراد من العلوييين وتعهد بمعاقبة المسؤولين الجغبير: نمو الصادرات الوطنية يثبت تطور الصناعات الأردنية اتفاق بين الشرع ومظلوم عبدي على إدماج "قسد" في الدولة السورية الملك يؤدي صلاة المغرب في المسجد الحسيني ويطلع على مشروع الإعمار الملك يزور وقف ثريد بجوار المسجد الحسيني وسط عمان ولي العهد يقيم مأدبة إفطار لمجموعة شباب وشابات برنامج "خطى الحسين" تعميم امني بضبط مَن يقوم بإشعال الخريس (السلكة) بالشوارع ويهدد سلامة الآخرين الملك يفتتح بنك البذور الوطني في البلقاء "تجارة الأردن": عروض على مختلف السلع لنهاية رمضان رئيس الوزاء يحدد موعد عطلة عيد الفطر من 30 آذار وحتى 2 نيسان مبعوث ترامب للرهائن يكشف تفاصيل مفاوضاته مع حماس.. هل تتنازل الحركة عن سلاحها! البنك المركزي: تخفيض عمولات العديد من خدمات البنوك وإلغاء بعضها احباط محاولة تهريب مواد مخدرة بطائرة مسيرة من الغرب الجغبير يشيد بحرص "الاستهلاكية العسكرية" على تعزيز تواجد الصناعات الوطنية في اسواقها الملك يلتقي ممثلي الدول المشاركة في اجتماع الجوار السوري

المجتمع معرفة والمعرفة قوة

المجتمع معرفة والمعرفة قوة

 

 طارق سامي خوري 

في يوم 8 مايو 1945، ارتكبت القوات الاستعمارية الفرنسية مجزرة مروعة في مدن سطيف، قالمة، وخراطة، حيث قُتل ما يقارب 40 ألف جزائري وفق بعض التقديرات، بينما اعترفت فرنسا رسميًا بمقتل حوالي 15 ألفًا.

 

اندلعت الأحداث عندما خرج الجزائريون في مظاهرات سلمية احتفالًا بانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، مطالبين بالاستقلال الذي وعدتهم به فرنسا. لكن قوات الاحتلال ردّت بوحشية، مستخدمة الجيش والطائرات والسفن الحربية لقمع المتظاهرين والمناطق المحيطة بهم، ما أدى إلى واحدة من أبشع المجازر في تاريخ الجزائر.

 

هذه المجازر كانت نقطة تحول نحو اندلاع ثورة التحرير الجزائرية في 1 نوفمبر 1954.