شريط الأخبار
تبادل كثيف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله المرصد العمالي: انخفاض الاحتجاجات العمالية 45% العام الماضي العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظتي مأدبا والعاصمة طبيب أردني متطوع يصاب بجلطة قلبية في غزة الملك يحذر من العواقب الخطيرة للعملية العسكرية الإسرائيلية في رفح. "الاطباء": لا ممارسة مهنة للاطباء العامين غير الاردنيين "ذبحتونا" تدعو "التربية" لتوضيح تطبيق الانتقال للمسارين المهني والاكاديمي صحيفة عبرية: إسرائيل تعتزم تسليم إدارة معبر رفح لشركة أمريكية خاصة تحت إشرافها نائب الملك يتابع تمرين صقور الهواشم الليلي مقتل رجل اعمال روسي يهودي بمصر اغلاق "اليرموك" بقرار رسمي.. القناة تستهجن والحكومة تعتبره قرار المدعي العام بايدن يتباكى على محرقة اليهود قبل عقود ويتجاهل حرب الابادة بغزة الصفدي: حان الوقت ليواجه نتنياهو العواقب ويجب إيقافه الملك يؤكد ضرورة منع العملية العسكرية البرية على رفح الدكتور الحموري يكرّم 40 طبيباً وممرضاً ضمن الفريق العائد من غزة "القومية اليسارية": التهجير القسري من رفح واحتلال المعبر تمهيد لجولة جديدة من المجازر الملكة رانيا العبدالله تدعو إلى حل عادل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني رئيس الديوان الملكي يرعى توقيع اتفاقيتين لتنفيذ مشاريع مبادرات ملكية بالبادية الشمالية والزرقاء الضمان: منح دراسية كاملة وجزئية لأبناء المتقاعدين الاردن يدين احتلال اسرائيل لمعبر رفح

واشنطن بوست: هل يصمد القادة الأوروبيون في وجه اليمين المتطرف؟

واشنطن بوست: هل يصمد القادة الأوروبيون في وجه اليمين المتطرف؟


 


تصارع أحزاب الوسط في الغرب للبقاء في وجه التيار اليميني المتشدد الذي يتصاعد ويكسب شعبية هائلة في الأوساط الشعبية، وفق لي هوكستادرفي واشنطن بوست.

تعادي الأحزاب اليمينية المتطرفة القيم السائدة في أمريكا وأوروبا. ويظهر اليمينيون عداءهم ضد الأقليات والمهاجرين والمثليين وحقوق المرأة وعلوم المناخ وضد الديمقراطية التعددية نفسها.ويخضع بعض هذه الأحزاب لسيطرة دونالد ترامب. وهذا يفرض واقعا صعبا على القادة الغربيين الذين يجاهدون للحفاظ على مناصبهم في ظل هذا الواقع.

لقد فشل رئيس وزراء إسبانيا، بيدرو سانشيز في الفوز لتشكيل حكومة بسبب إصرار الحزب اليميني المتطرف على إلغاء القوانين التي تحمي المرأة من العنف. وهذا دفع سانشيز للتحالف مع "الشياطين” الانفصاليين والعفو عن المساجين السياسيين الفاسدين ليتمكن من الاحتفاظ بمنصبه. مما أثار انقلابا في أوساط حزب اليمين المتطرف، فوكس، الذي يمكن أن يأخذ إسبانيا للمجهول.

أما في ألمانيا فقد أبرم المستشار أولاف شولتز اتفاقا تاريخيا مع الحزب البديل AfD بدلا من حزب الخضر الذي كان داعما للهجرة. وسيقوم هذا الحزب بتخفيض المزايا الاجتماعية للمهاجرين، وسيقوم بتسريع إجراءات الترحيل. والجدير بالذكر أن الحزب البديل هو ثاني أكثر الأحزاب شعبية في ألمانيا.

 
 

في فرنسا تظهر استطلاعات الرأي صعود شعبية مارين لوبان القومية المتطرفة بشكل مثير للقلق. وهذا الأمر يدفع ماكرون لاتخاذ قرارات تغير هوية الدولة الفرنسية التي تتغنى بالتسامح؛ حيث منع الفتيات المحجبات من ارتداء الحجاب في المدارس العامة في محاولة منه لتهدئة الناخبين المنجذبين لمارين لوبان.

لاتوجد رصاصات سحرية لتقليص جاذبية الأحزاب اليمينية المتطرفة في أمريكا وأوروبا. وما يقوم به الوسطيون الأوروبيون للحفاظ على مناصبهم لن يفيد الأحزاب التقليدية في أوروبا في البقاء.