شريط الأخبار
7777 زائرا للبترا خلال اول يومين للعيد حادث سير بين مركبتين اسفل جسر ياجوز سقوط لوحة اعلانية على طريق المطار يتسبب بأزمة مرورية منها تنظيم السكر في الدم.. فوائد صحية مذهلة للفستق قطر والامارات يشاركان اسرائيل تدريبا عسكريا استخباريا باليونان الملك ورئيس وزراء ألبانيا يبحثان هاتفيا مستجدات المنطقة انهيار سقف منزل يتسبب بإصابة شخصين في الغور الشمالي غيوم الحرب تتلبد بالسماء.. هجوم وشيك وغير مسبوق على إيران.. والعمق الاسرائيلي هدف مرصود الاحتلال: لن نسمح للسلطة الفلسطينية بالسيطرة على الضفة الحكومة تسعى لتطوير عمل الموظف الرسمي: هذه تفاصيل تعليمات الدوام الرسمي والمرن طلب ايجار المنزل ففقد حياته قتلا هربًا من زوجها.. سيدة تقفز من الطابق الثالث في مصر اسرائيل تتحرش بمصر.. وتطالب بتفكيك البنية التحتية العسكرية بسيناء ترامب يزور السعودية والامارات وقطر.. وعينه على "حَلْبْ" الترليونات! الإخوان المسلمون.. هيكلة البطيخة وانتشار "القطبية" ! خفض اسعار البنزين بنوعيه والسولار وتثبيت سعر الكاز الملك يغادر في زيارتي عمل إلى ألمانيا وبلغاريا ارتفاع الحرارة اليوم يتلوه انخفاض بسيط حتى الجمعة استشهاد 4 بقصف للضاحية الجنوبية لبيروت الحملة الأردنية توزع 60 ألف وجبة في غزة برمضان والعيد

قضايا عالقة!

قضايا عالقة!


 ذوقان عبيدات

 

        (١)

  زيارات ميدانية 

 

كان سيدنا عمر يحمل طعامًا ويتجول بحثًا عن محتاج! فلم يكن لديه مساعدون، وليس عنده أجهزة، ولذلك كان تفقده الشعب

إجباريًا

     والآن الأصل في المسؤول أن يمتلك رؤية شاملة عن مشكلات وتحديات، ويمتلك حلولًا لها ، وكان هذا سبب اختياره! أما أن يأتي وزير ثقافة على سبيل المثال أو شباب أو صحة أو تعليم ليتعرف على المشكلات،

فهذا قلب لما يجب أن يكون!

يعني ، المطلوب من وزير الخارجية أن يزور العالم ليتعرف إلى مشكلاته، فهذا سلوك أردني بامتياز!

كل مسؤول يمتلك أجهزة في كل أرجاء الوطن، وظيفة هذه الأجهزة تزويده بالواقع ومقترحات الحلول! أما أن يتعرف بنفسه إلى المشكلات فهذا ضياع وتبديد يستحق التنديد!

بالمناسبة؛ المسؤولون المحليون قادرون على خداع المسؤول المركزي! قالوا له: كل شي تمام!

زارهم بنفسه،

صدقهم وصرّح بذلك! وفي أول اختبار اكتشف الجميع أن الملعب "مش تمام"!

 

          (٢)

أحمد الزعبي

 

مثقف مناضل سجين بحكم قضائي! هذا صحيح، ولن يخرج إلُا إذا أنهى حكمه أو: قام برلماننا العتيد بإجراءات تسهّل العفو، والإفراج عنه!

برأيي؛ يصعب علي فهم اعتقال أو حبس مواطن قام بسلوك لم ينتج عنه أي ضرر للمجتمع!

فهل يفعلها البرلمان؟

 

     (٣)

التبلد

هناك من ينقل الأخبار، ويعمل مراسلًا صحفيًا بهدف إلحاق الأذى بنا، والعبث بمشاعرنا!

ماذا فعل السابع من أكتوبر؟

ألم نكن في وضع أفضل؟

ماذا فعل حزب الله؟

ألم نكن في جنة لبنان وصرنا في دمارها؟

وسؤالي: هل الخيار بين الكرامة والأمن؟ ومن يعبث بإعلامنا؟

ولماذا تخصصوا في إحباطنا؟

هناك مترتبات قريبة مشهودة!

ولكن هناك أثمان أغلى قد يدفعها من نأوا بأنفسهم عمّا يجري! مساحة إسرائيل صغيرة!!!

 

      (٤)

الشهادات

يحصل طلاب الجامعة على شهادة من أستاذ  قد يفوقونه ذكاءً وموضوعية ومهارات! وكذلك طلبة المدارس كثيرون منهم يفوقون ذكاء معلميهم!

  وفي الحياة كثير من العاملين يفوقون  ذكاء رؤسائهم. معرفة ومهارة ،والرؤساء هم من يختار

الموظف ،ويقيمونه، بل يحكمون على أدائه !

والمشكلة الرؤساء المعينون بالواسطة هم من يحكمون ويختارون الموظف المثالي!

فهمت جنابك؟