اكدت فعاليات عشائرية واجتماعية ونقابية وحزبية وشعبية استنكارها وشجبها لمحاولات استهداف امن الاردن واستقراره واثارة الفوضى في البلاد، مشددة على وقوفها صفا واحدا خلف القيادة الهاشمية وقواتنا المسلحة والاجهزة الامنية بجماية الوطن.

ومنذ اعلان الحكومة عن تفاصيل قضايا التخطيطات للمس بامن البلد وصناعة اسلحة متنوعة تتالت البيانات الشعبية والعشائرية والنقابية، التي تؤكد فخرها واعتزازها، بالجهود النوعية التي قامت بها أجهزتنا الأمنية الباسلة، وعلى رأسها دائرة المخابرات العامة، والتي "أثمرت عن إلقاء القبض على زمرة من الإرهابيين الذين حاولوا استهداف أمن وطننا العزيز وإثارة الفوضى في مملكتنا الأردنية الهاشمية".

وشددت هذه الفعاليات على وقوفها خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم – حفظه الله ورعاه – في مواجهة أي خطر يهدد أمن واستقرار الأردن.

ودعت هذه البيانات الى نعزيز وحدة الصف الوطني، في الدفاع عن امن الاردن واستقراره ورفض كل أشكال الفكر المتطرف الذي يسعى للنيل من وحدتنا ومكتسباتنا".