شريط الأخبار
صاروخ فرط صوتي يمني يقصف مطار بن غوريون والاسرائيليون يعودون للملاجيء موحدة "نمو والبيضاء" تكتسح: غوشة نقيبا للمهندسين والفلاحات نائبا غزيون يُقدّرون جهود الأردن بتخفيف معاناتهم ويؤكدون: نرفض التشكيك سمارة: الهيئة الخيرية الهاشمية نموذج وطني وإنساني مشرف ومحاولات التشويش على دورها مرفوضة القطاع التجاري يرفض التعرض للاردن بالافتراءات والتشكيك بدعمنا غزة الملك يهنيء البابا لاون الرابع عشر بمناسبة انتخابه "الخيرية الهاشمية": مواد مضللة وافتراءات على الجهد الإغاثي .. ونية مبيتة لتشويه صورة الاردن شخص يقتل امه طعنا بالبادية الشمالية نفاع : هجوم خسيس على الأردن.. والرد بالأرقام والكرامة امريكا: قريبا نبدأ توزيع المساعدات بغزة دون تدخل تل أبيب الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل عسكريين اثنين و3 اصابات خطيرة في كمينين للمقاومة جنوب غزة منظمة إغاثية ماليزية تكذب تقريرا حول تقاضي الأردن أموالاً مقابل إنزالات غزة هكذا يفكر "الثائر" الجولاني.. صحيفة أميركية: سوريا الجديدة “تسعى لعلاقة إستراتيجية مع الولايات المتحدة 100 غواص يواصلون البحث عن حدث مفقود جراء سيول الحسا ليو الرابع عشر.. انتخاب الكاردينال الأمريكي بريفوست بابا للفاتيكان ترامب يقطع اتصالاته بنتنياهو.. وقمة امريكية خليجية بالرياض خلال ايام الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس العيسوي: الأردنيون والقيادة الهاشمية عهد متجذر لا تنقضه المحن معاريف: ترامب ألقى بإسرائيل إلى أسفل الدرج عبد الملك الحوثي: الأمة الإسلامية والعربية تتحمّل مسؤولية مباشرة عن الابادة الجماعية للشعب الفلسطيني

غزيون يُقدّرون جهود الأردن بتخفيف معاناتهم ويؤكدون: نرفض التشكيك

غزيون يُقدّرون جهود الأردن بتخفيف معاناتهم ويؤكدون: نرفض التشكيك


لذلك ماتمثلو شتاء واسعة في غزة وفعاليات شعبية، مواقف وجهود الأردن في إسناد لدعم صمت الأهل في قطاع غزة، في مواجهة العدوان ونشطاء الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي تعيشها متأثرة في القطاع، مؤكدين رفضهم لحملات التشكيك الممنهجة ضد دور الأردن في دعم أهل القطاع.

"إن الأردن كان على الدوام مع الشعب الفلسطيني في المراحل كافة والسترات التي مروا بها في دعمه لطلبه على جميع الأطباء صموده وتخفيف من معاناته وذلك خلال هذا العدوان غير المسبوق.

ذهبوا إلى جهود الأردن في تقديم قوافل المساعدات بكل أوبها والإنزالات الطبية، وإقامة المستشفيات الخاصة، ولمداواة جراحة وعلاج أسباب المرضى.

وقال رئيس بلدية غزة الدكتور يحيى السراج، "في هذا الظرف الصعب والتحدي الكبير يبرز الدور المهم للأشقاء في المملكة الأردنية الهاشمية وما يقدمه من دعم وإسناد لأبناء الشعب الفلسطيني. وتنوع هذا الدعم ليشمل الأطباق الغذائية والمساعدات الغذائية والأييد الشعبي والرسمي المستمر للثوابت والحقوق".

ووجه السراج، الشكر والتحية باسم المجلس البلدي لمدينة غزة وباسم الخير الصامدين للأردن ملكا وحكومة وشعبا، نرجوا المزيد من الدعم والتأييد لأخذ بيد الأسر الفلسطينية في غزة لتخطي شبح المجاعة والمرض؛ بسبب هذا الهجوم العنيف في قتل والدمار لكل شيء في غزة. يستمر الاحتلال الغذائي وسلاحاً ضد الأطفال وعقاباً جماعياً للضعفاء.

من نيويورك، اخترت فرقة العمل في قطاع غزة في بيان، عن الكبار استنكارها وأسترهاجانها لم يحاولوا التشويه والتحريض المنهجي الذي يتأهل للمملكة الأردنية الهاشمية، والهادفة إلى النيل من دورها المتميزة الأصيل مع أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

ولذلك فإن الفرق التي تتسع لتسعينه من نظارة ومضللة لصالح الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، التي تدعم بسمعة طيبة وشفافة عالية على المستويين الوحيدين، ما هو إلا محض افتراء لا يستندون إلى أي دليل أو أساس من الصحة، والتي تندرج ضمن حملة مشبوهة شعلة لتقوية الدور الأردني العالمي في حالة فلسطينية وتخفيف بسبب أهل غزة المحاصرين.

ونحن نتابع بقلق بالغ هذه المعركة المستمرة التي نحن فيها الأردن، ملكاً وحكومةً وشعباً، وتتزامن مع حجم متزايد للانسانية في قطاع غزة، في ظل العدوان والحصار.

وتعتمد على أن هذه المبادرة المنهجية تأتي في سياق التوجه اليهودي الهاشمي، ومحاولة عدم الاختلاط بالأشخاص بآلية توزيع المساعدات الإنسانية، وفكرت في تعارض البادئات الإنسانية والعدالة الدولية.

وأعربت عن رفضها القاطع لكل الأنظار إلى المملكة الأردنية الهاشمية وتلفيها النبيل، والوقوف إلى جانب الأردن في مواجهة هذه المعركة المغرضة التي لم يفرزها سوى أجندات الاحتلال اليهودي.

وتثمن الغرف في قطاع غزة، عاليا، المضنية التي يبذلها الأردن، بفضل جلالة الملك عبد الله الثاني، في سبيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، رغم كل ما يتطلبه والتحديات، لأن هذا الدور المتميز يمتداً لمواقف الأردن الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، ويستحق كل ذلك من أبناء شعبنا ومن جميع الفرقاء حول العالم”.

قدمت اقتراحاتها من البنك المركزي الكبير الذي تتقدم به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في إيصال المساعدات البسيطة للمحاصرين في غزة، في الوقت الذي شهد فيه شكواه الإنسانية التي تم تقديمها منذ عقود.

كما ثمنت الموقع الأردني الثابت والرافض للمخططات الإسرائيلية التي تهدف إلى تهجير سكان غزة أو فرض حلول قسطية بالقوة والتجويع، بما في ذلك رفضه الواضح للأبد كأداة للعقاب الجماعي، ورفضه لكل أشكال الإبادة التي يتعرض لها أكثر من مليوني فلسطيني في غزة.

وتابعت: معنا في الغرف التجارية في قطاع غزة، ونؤكد أن صوت الأردن سيظل عالياً في مساحات الحق والكرامة والإنسانية، وأن حملات التحريض والتشويه لن تنال من مكانه ولا من نُبل دوره، بل ستزيدنا متمسكاً بوحدتنا العربية وبالداعمين الحقيقيين لقضاءنا.

ثمن نائب رئيس مجلس إدارة مركز التجارة الفلسطيني فيصل الشوا،جهود وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني والحكومة الأردنية والشعب الأردني في دعم ومساندة ابناء الشعب الفلسطيني.

وقال الشوا: "على الرغم من الوجع والألم وفي ظل هذه الكارثة الإنسانية التي يعيشها شعبنا الفلسطيني نحن نتذكر الدور الكبير والمهم للأردن الشقيق في تعزيز صمود شعبنا والتخفيف من معاناته وأوجاعه وبلسمة ومداواة جراحه”.

بدأت الشوا بأن التاريخ سيذكر بتقدير كبير هذه الالتزامات التي قام بها الأردن على المستوى الكامل وصعدت كافة، من أجل دعم شعبنا في تقديم قوافل المساعدات وإقامة المستشفيات، وكذلك اليابانية والدبلوماسي الدبلوماسي المهم الذي يبذله الأردن؛ من أجل وقف العدوان على الشعب الفلسطيني.

من ناهيته، قال مدير جمعية فارس العرب، زهير الماضي، "منذ بدء العدوان على قطاع غزة، لم يتوانا الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لمواصلة تقديم الدعم والمساندة لابناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، سواء على الصعيد السياسي أو ما بعد ذلك في مواجهة ما يعانيه، من قتل وجويع ترتكبه بسبب تأثيره”.

وأضاف، إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يستمر منذ تحديد الأول لاندلاع الحرب على غزة بجهود اختيارية وإقليمية مكثفة، من أجل وقف هذه الحرب.

الأطفال يموتون إلى توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، بتسخير جميعها وقدراتها لدعم صمودنا في قطاع غزة. تولى العديد من المجالات الطبية والعلاجية والإنسانية والإغاثية الموقعة على التوقيع والتي صدمت بسببها الإنسان بسبب الظروف التي يمر بها القطاع.

وأشاد ماضي بدور الهيئة الحكومية الأردنية الهاشمية في المتزايدة في إغاثه قطاع غزة، ومنذ بداية الحرب على غزة، قامت الهيئة بتقديم مساعدات إغاثية عاجلة، سواء عبر البر أو الجو.

تعمل المجموعة إلى القوات المسلحة الأردنية بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وعدد من المنظمات الدولية، قوافل المساعدات المساهمة في تقليص قطاع غزة من التجويع وأسهمت في نقص من معاناتهم.

نظراً لتقديره للجهود الأردنية في القطاع الصحي في غزة، حيث أشارت القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، مستشفى عسكريا عسكريا ميدانيا إلى جنوب القطاع في خان يونس، كما عززت المستشفى الطبي في شمال القطاع بكوادر طبية متخصصة، فيما بعد المستشفيات الأردنية في غزة على الخطوط الصحية المتخصصة؛ يقدم العلاج والإسعافات الأولية للمصابين.

ويثمن دور المملكه الأردني في دعمهم لأبناء شعبنا ملكا وشعبا في هذه الحرب المجنونة، حرب الإبادة والتجويع هذه التخصيصات التي تؤكد على الأخوه الأردني الفلسطيني ودور الأردن بحق، تجاه أبناء الشعب الفلسطيني.

من نيويورك، قال الكاتب الصحفي مصطفى إبراهيم، إنه منذ بداية حرب الإبادة الجماعية لم مجموع الأردن الشقيق عن تقديم الدعم لشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، من خلال قوافل المساعدات الإنسانية.

وأشاد بالجهود السياسية والدبلوماسية الكبيرة التي يبذلها الأردنيون اليونانيون، وفي مواجهة خطة التهجير في دعم الحقوق ونبذ الاحتلال المنحنية.

كما عبرت عن شكره القسم الأردني الثالث، على دورهم في مساندة الشعب الفلسطيني، في ظل حرب الإبادة التي تسيطر عليها إسرائيل، وتيسير القوافل البرية والإنزالات العسكرية.

وقال إن الأردن كان مبادراً ورائداً في تقديم قوافل المساعدات، وخاصة في الشهور الأولى من الحرب على غزة وحتى اليوم، قبل أن يشمل عديداً من الدول والمنظمات الدولية.

وقالوا إنهم "كان لهذه التأثيرات الأثرية تأثير كبير على جراحنا ومعاناتنا في ظل هذه الحرب وكذلك في إنشاء المستشفيات الشاملة، معربًا عن شكره والاعتزاز لهذا الدور الأردني المعهود، وهو ليس غريبا على الأردن وشعبه العزيز”.

(بترا – أمجد الشوا)