تجار الألبسة يعولون على عيد الأضحى لتعويض الموسم
وقال القواسمي، إن الـ130 مليون موزعة على 27 مليون دينار للأحذية، و103 مليون دينار للألبسة.
وعن التجهيزات لعيد الأضحى، أوضح القواسمي أن قطاع الألبسة والأقمشة والأحذية يعول على الموسم بأن يكون ذا قوة شرائية تنعكس على هذه التجهيزات.
وبين أن القطاع تأثر في موسم رمضان الماضي، في ظل عدم وجود قوة شرائية وسيولة كافية إضافة إلى تقلبات الطقس، حيث عانى التجار في تصريف بضائعهم.
وبشأن الأسعار، بين أنها ستبقى ثابتة بالرغم من ارتفاع الكلف التشغيلية والتحديات، لوجود المنافسة القوية مع الأسواق الداخلية والطرود البريدية الخارجية وكثرة العروض والتنزيلات التي تطرح بالأسواق.
ودعا الحكومة إلى تقليل الأعباء المالية على القطاع من خلال تحصيل ضريبة المبيعات على المحالات التجارية بعد عملية البيع وتخفيضها على الألبسة، إضافة إلى العمل على جلب التسوق السياحي من خلال إعادة ضريبة المبيعات وتخفيض الرسوم الجمركية.
وطالب الحكومة بتأجيل العمل على الفوترة الإلكترونية، لعدم استطاعة التجار في تحمل الأعباء التشغيلية عليها.
المملكة
وقال القواسمي، إن الـ130 مليون موزعة على 27 مليون دينار للأحذية، و103 مليون دينار للألبسة.
وعن التجهيزات لعيد الأضحى، أوضح القواسمي أن قطاع الألبسة والأقمشة والأحذية يعول على الموسم بأن يكون ذا قوة شرائية تنعكس على هذه التجهيزات.
وبين أن القطاع تأثر في موسم رمضان الماضي، في ظل عدم وجود قوة شرائية وسيولة كافية إضافة إلى تقلبات الطقس، حيث عانى التجار في تصريف بضائعهم.
وبشأن الأسعار، بين أنها ستبقى ثابتة بالرغم من ارتفاع الكلف التشغيلية والتحديات، لوجود المنافسة القوية مع الأسواق الداخلية والطرود البريدية الخارجية وكثرة العروض والتنزيلات التي تطرح بالأسواق.
ودعا الحكومة إلى تقليل الأعباء المالية على القطاع من خلال تحصيل ضريبة المبيعات على المحالات التجارية بعد عملية البيع وتخفيضها على الألبسة، إضافة إلى العمل على جلب التسوق السياحي من خلال إعادة ضريبة المبيعات وتخفيض الرسوم الجمركية.
وطالب الحكومة بتأجيل العمل على الفوترة الإلكترونية، لعدم استطاعة التجار في تحمل الأعباء التشغيلية عليها.
المملكة
