شريط الأخبار
اعلام اسرائيلي يؤكد التنسيق مع اميركا بتفجيرات لبنان.. وحزب الله يمطر الشمال بالصواريخ تعرف إلى السير الذاتية لوزراء حكومة جعفر حسان قادة الاحتلال يتوعدون حزب الله بثمن باهظ.. ونتنياهو يريدها حربا اقليمية ولي العهد السعودي: لن نقيم علاقات مع اسرائيل دون اقامة دولة فلسطينية الفدرالي الاميركي يخفض الفائدة بواقع 50 نقطة لبنان تحت القصف الالكتروني.. موجة تفجيرات لاسلكية ثانية وشهداء ومصابون قيادة الاخوان والجبهة تلتقي نواب "العمل الاسلامي" وتبحث رؤية العمل الملك: ضرورة الدفع نحو تحرك دولي لوقف الحرب على غزة الملك يغادر الى الولايات المتحدة للمشاركة بالجمعية العامة للامم المتحدة وزير الخارجية: إسرائيل تدفع المنطقة للهاوية ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك "العمل الإسلامي": تشكيلة الحكومة مخيبة للآمال ومخالفة لارادة الشارع حكومة حسان تؤدي اليمين القانونية أمام الملك.. اسماء تفجير "بيجرات" حزب الله.. هذه اسرار الاختراق.. وما علاقة هنجاريا العدو وحزب الله على حافة الهاوية ومحللون لا يستبعدون اندلاع الحرب سريعا مقتل اربع جنود صهاينة بكمين في رفح . تفخيخ بيجرات حزب الله أم هجوم سيبراني وراء المجزرة بلبنان اليوم؟ زلزال بقوة انفجار مرفا بيروت يهز لبنان اليوم.. وطبول الحرب تتسارع الملك يوجه لتقديم اي مساعدة طبية يحتاجها لبنان الملك يحذر: الأردن جاهز للرد بحزم على أية محاولات للمساس بسيادته

لقاء نخبوي بدارة عمرو: أمــنُ الأوطــانْ يـتحـقـق ببناء الإنسان لا ببناء الجُدران

عمرو: أمــنُ الأوطــانْ يـتحـقـق ببناء الإنسان لا ببناء الجُدران


 

 

على طولٍ يزيد عن الواحد وعشرين ألف كيلومتر وبتكلفة بشرية قاربت المليون نفس وعلى مدى قرونِ عدة تعاقبت على بنائه تِسْعُ سُلالات بنت الصين سورها العظيم وذلك كي تحمي نفسها وحدودها من أعدائها ، لكن ذلك لم يُجنبها الإحتلال ولم يحمها من أعدائها الذين إستباحوها بعد خيانة أحد حراس بوابات هذا السور العظيم الذي شَرّعَ أحد أبواب السور على مصراعيه للأعداء بعد رشوته مما أوقع هذا البلد صاحب السور الأعظم والأمنع تحت براثن الإحتلال. ذلك ان الصين حينها إستثمرت في البنيان وغفلت عن بناء الولاء للأوطان في الإنسان

الأمن المجتمعي هو صمام الأمان الوطني والسد المنيع الذي يصُدُ الأعداء ويدحَرُ كيدهم ، وتقوية الجبهة الداخلية ووحدتها يجب ان تكون البوصلة التي توجه الأردني سواء كان نائباً سابقاً أو لاجقاً أو مواطن عادي. كانت هذه هي الرسالة الجلية التي أطلقها سعادة ظاهر عمرو خلال إستضافته في دارته مساء الثلاثاء ٢٠ / ٨  / ٢٠٢٤ لقاء حول الإنتخابات النيابية المقبلة. وشدد عمرو في كلمته على أهمية مواكبة التطور وعملية التحديث في كل القطاعات من أجل بناء وطنِ يطاول السحاب في رُقِيه وتطوره لكنه شَدّدّ على ان يواكب ذلك ويوازيه تنمية الولاء المُتأصِل أساساً في وجدان المواطن الأردني تُجاه وطنه وذلك من خلال تأمين سبل العيش الكريم لأبناء هذا الوطن وخاصة القطاع الشبابي الذي يُمَثِلُ المستقبل وقادم الأيام المُزهِرة.

وشدد عمرو على ان الوحدة الوطنية وتمتين الجبهة الداخلية هي ديدن هذا الوطن الأغر قيادة وشعباً. وأضاف في كلمته خلال هذا اللقاء ان هذا هو مسؤولية المجتمع قاطبةً سواء كانوا حزبيين ، أفراداً أو جماعات .

 وعرج عمرو على على ازدواجية المعايير الغربيه في التعاطي مع غزة، وشبه تشدق الغرب بحقوق الإنسان بالعجوز الشمطاء التي تتبرج للايحاء بجمال مزيف

وعلى صعيد الانتخابات النيابيه حذر ظاهر عمرو من شراء أصوات الناخبين ومدى حرمة هذا المال المشبوه ودعا لمعاقبة كل من يثبت تورطه في جريمة شراء وبيع الاصوات

 

وتحدث عدد من النواب السابقين الذين استضافهم ظاهر عمرو في دارته وأجمعوا في حديثهم على أهمية الوحدة الوطنية وتدعيم الجبهه الداخليه الاردنية.  وشددوا في حديثهم على أهمية المرشح الأفضل والأمثل والذي يعد ويفي ويستطيع ان يخدم المواطن في المجلس القادم.