لقاءات ومؤازون..هذا ما يحدث في ديوان الكيلاني..
يشهد
ديوان الكيلاني في عمان منذ نحو شهر سلسلة من اللقاءات الانتخابية الداعمة لمرشح
العائلة نقيب الصيادلة السابق د.زيد روحي الكيلاني.
وشارك
في اللقاءات أبناء العائلة واصدقائهم وانسبائهم من مختلف الاتجاهات والشرائح
المجتمعية، حيث أكدوا دعمهم ومؤازرتهم للدكتور زيد الكيلاني المرشح عن الدائرة
الثانية، مشيدين بمسيرته النقابية والوطنية والسياسية.
وفي
اللقاء الأخير شارك اكثر من 300 شخصا
تم
التأكيد على أهمية المشاركة الفعّالة في الانتخابات القادمة.
واكد
الدكتور الكيلاني على ضرورة التصويت والمشاركة في الانتخابات، وعلى أهمية بذل
الجهود لزيادة نسبة الإقبال على التصويت، موضحا أن كل صوت يساهم في صنع
الفارق.
ويذكر
ان الدكتور الكيلاني يخوض الانتخابات النيابية في الدائرة الثانية ضمن قائمة نمو،
وذلك بعد النجاح الذي حققه في إدارة اطول دورة لمجلس نقابة الصيادلة التي تخللتها
جائحة كورونا وتم خلالها تمديد عمل مجالس النقابات بعد أن تعذر معها إجراء
الانتخابات في حينه.
د.الكيلاني
كان اصغر النقباء عمرا في تاريخ نقابة الصيادلة ومجلس النقباء، وتمكن خلال دورة
المجلس من تحقيق العديد من الإنجازات للنقابة وقطاع الصيدلة وخاصة فيما يتعلق
بإلغاء الضريبة على الأدوية.
وخلال
جولاته الانتخابية واحه الكيلاني سؤال ماذا يمكمنكزان تضيف للعمل البرلماني من
خلال وجودك في اليرلمان؟
وكانت
إجابة الكيلاني أن هناك تجارب ناجحة لنقابيين في البرلمان و انا كنقيب للصيادلة
لخمس سنين و رئيس مجلس نقباء عدة مرات أكتسب الخبرة والفهم بكيفية الدفاع عن حقوق
الناس الذين امثلهم، وكانت استمد قوتي من من قوتهم ووقوفهم معي.
واضاف أن الصوت العالي
ليس حكرا على الشعبويين، هو نتيجة لفهم التحديات و الإيمان بأنه الحل لازم يخدم
المصلحة العامة مش المصلحة الخاصة، وعندما يكون هناك نقابي في البرلمان، و دافع عن
حقوق المواطنين والصيادلة والمهنيين يستطيع ان يدافع عن باقي فئات المجتمع ويتكلم
بلسانهم و يوصل صوتهم، واعاهد الجميع أن أكون صوتكم في البرلمان كما كنت صوت
زملائي عندما كنت نقيبا.