شريط الأخبار
تعهدات أميركية لإسرائيل بتعطيل إعادة إعمار شمال غزة ومنع إدخال “الكرفانات” الشرع رئيسًا انتقاليا لسوريا وحل البرلمان و”حزب البعث” والجيش والفصائل وإلغاء الدستور الفدرالي الامريكي يثبت سعر الفائدة بعد ثلاثة انخفاضات متتالية نهاية العام الماضي الافراج غدا عن 110 اسرى بينهم 33 محكومون بالمؤبد خليل الحية يشيد بمواقف مصر والأردن الرافضة لمخططات التهجير الملك ومسؤولون اوروبيون يبحثون تمتين الشراكة بين الاردن والاتحاد الاوروبي الملك يلتقي العاهل البلجيكي قراءة في تلاقي المعارضة مع الحكومة الاسرائيلية في الحرب: صقور ضد الشعب الفلسطيني الجغبير: بتوجهات ملكية الأردن يرفع مستواه في القطاع الصناعي رئيس مجلس الاعيان يهنيء الملك بعيد ميلاده توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين بنك صفوة الاسلامي و المصرف العراقي الإسلامي الملك يشهد توقيع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والاتحاد الأوروبي وزير التعليم العالي: إعلان نتائج طلبات المنح والقروض الخميس حملة أمنيّة على مهربين وضبط متورطين وكميات كبيرة احتفالاً بعيد ميلاد الملك.. مسيرة دراجات ضخمة تنطلق من زين وتجوب شوارع عمّان الحاج توفيق : الجهود الملكية اسهمت ببناء اقتصاد أردني قوي ومنيع الاردنيون يحتفلون بالعيد الثالث والستين لميلاد الملك ولي امر طالب يطعن معلما بماركا الحاج توفيق... تجارة عمان تتطلع لمزيد من التعاون الاقتصادي مع باكستان غوشة النقيب المقبل لـ"المهندسين".. توافقات مرتقب اكتمالها بين "البيضاء" و"نمو" للانتخابات

سينما شومان تعرض الفيلم التشيكي "الحمامة البيضاء" غدا

سينما شومان تعرض الفيلم التشيكي الحمامة البيضاء غدا


عمان 16 كانون الأول - تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبدالحميد شومان يوم غد الثلاثاء الموافق 17 كانون الأول، الفيلم التشيكي "الحمامة البيضاء" للمخرج فلاسيل فرانتشيك، وذلك في تمام الساعة السادسة والنصف مساء في مقر المؤسسة بجبل عمان.

 الفيلم هو الأول للمخرج فلاسيل، وهو مبني على قصة قصيرة بعنوان "سوزان" لكاتب تشيكي، تتناول حياة مجموعة من الناس تربي وتتعامل مع الحمام الزاجل، وتعيش على سواحل مدينة ألمانية، ومن بين هؤلاء فتاة تمتلك حمامة بيضاء. كل صباح يطلق هؤلاء الحمام فيحلق بعيداً إلى الشمال ويعود مساء إلى مكانه الأصلي حيث ينتظره أصحابه.

في أحد المرات تضل الحمامة البيضاء طريق العودة وتصل براغ حيث يطلق عليها طفل يجلس على كرسي متحرك رصاصة تسقطها على الأرض ولا تميتها. يلتقطها فنان يعتني بها مع الصبي ويعيد لها صحتها ونشاطها وكذلك للصبي الذي يبدو أن مرضه كان جزءا كبيرا منه نفسياً.

يستطيع الفنان أن يعرف من أين أتت هذه الحمامة ويرسل صورة رسمها لها إلى حيث تقطن صاحبتها الصغيرة التي لم تفقد الأمل في عودة الحمامة. وفي النهاية تعود الحمامة للطفلة.

من الممكن قراءة الفيلم على أكثر من مستوى، حيث من الممكن للمشاهد أن يرى فيه أروع مثال على العالم الشاعري بدءاً من الموضوع نفسه وصولاً إلى استعمال اللونين الأبيض والأسود في التصوير، بالإضافة إلى إضاءة طبيعية مميزة وزوايا تصوير مدروسة بعناية، واخيراً موقع التصوير الجميل.