شريط الأخبار
مبادرة مشروعك وطنك... الأردن خط أحمر ؛ ونقف خلف الملك القطاع التجاري والخدمي : علمنا رمز عزتنا وشموخنا تطبيق عقوبة الإسوارة الإلكترونية على 17 حالة في آذار وقف استقبال طلبات تصاريح بيع البطيخ والشمام 31 تموز أول أيام امتحانات الثانوية العامة لطلبة الصف الحادي عشر بنك الإسكان يجدّد دعمه لمشروع الزراعة المائية التابع لدار أبو عبدالله بنك الأردني الكويتي يعلن الفرع الفائز للعام 2024 لمبادرة (Customer Experience Leader) القبض على 3 اشخاص سرقوا 100 الف دينار من قاصة مصنع رئيس بلدية اربد: مشروع ضريبة الأبنية طارد للاستثمار ويرفع الضريبة إلى 3 أضعاف التمرد في اسرائيل يتسع: المطالبة بوقف حرب "انقاذ نتنياهو" تعثر مفاوضات القاهرة لوقف اطلاق النار بغزة الملك والرئيس الإندونيسي يبحثان تعزيز التعاون بين البلدين العيسوي: الأردن قوة راسخة بقيادته الهاشمية الحكيمة وشعبه المؤمن برسالته خطورة ضريبة الابنية والاراضي هآرتس: حماس تراجع اقتراحًا إسرائيليًا بالإفراج عن 10 رهائن النائب عطية يتقدم باقتراح تخصيص اراضي دولة للمشاريع السكنية "النواب" يرفض فتح مادة "مراعاة الشريعة الاسلامية" لقانون المراة بدء صرف 2.5 مليون دينار لطلبة المنح والقروض الداخلية مشاركة مسؤول وحدة الإخصاب اخصائي علم الأجنة في مستشفى الكندي بدورة تخصصية في الصين التربية تكشف تفاصيل وموعد صدور جدول امتحانات التوجيهي لمواليد 2007 و2008

رياح سياسة ترامب تقتلع قناة الحرة الامريكية من جذورها

رياح سياسة ترامب تقتلع قناة الحرة الامريكية من جذورها

                                

اعلن صحفيون وعاملون في قناة الحرة الأميركية، أن القناة قد استغنت عن جميع موظفيها في واشنطن وفي دبي، وأغلقت مكاتبها بشكل كامل.

وكانت ادارة ترامب قلصت واوقفت الانفاق على العديد من المشاريع والمؤسسات التابعة للحكومة الامريكية لتوفير النفقات.

وفي هذا الصدد، أعلن مدير مكتب الحرة في العاصمة الأردنية عمان حيدر العبدلي، عن انتهاء رحلته مع القناة.

وفي الوقت عينه فقد تداول عاملون في القناة أخبارا عن الضائقة المالية التي تمر فيها القناة وعدم قدرتها على توفير التمويل اللازم لبقائها على قيد الحياة، مشيرين إلى أنهم أبلغوا بأن القناة قد توقفت عن البث وأنها قد أغلقت أبوابها.

يذكر أن قناة الحرة تبث من الولايات المتحدة الأميركية وتمولها الحكومة الأمريكية، وقد بدأت البث في 14/2/2004 وتصل إلى 22 بلداً عبر الشرق الأوسط والقناة ممنوعة من البث داخل الولايات المتحدة الأميركية نفسها بسبب ما يعرف بقانون سميث موندت بشأن بث الدعاية الدبلوماسية، كما أن الأب المؤسس لقناة الحرة هو نورمان جويل باتيز الذي كان عضوا في مجلس إذاعة المحافظين "بي بي جي" حيث أشرف على خدمات الإذاعة الحكومية الدولية غير العسكرية مثل إذاعة صوت أميركا وإذاعة راديو أوروبا الحرة وإذاعة راديو آسيا الحرة.

وعند تأسيس قناة الحرة كانت ميزانيتها للسنة الأولى نحو 62 مليون دولار أميركي وأكثر من 40 مليون دولار أميركي لقناة خاصة بالشأن العراقي تعرف باسم "الحرة عراق" في عام 2006.