شريط الأخبار
المرصد الطلابي يطالب بالغاء عقوبات الطلاب لمشاركنهم بمظاهرات الحكومة تقر مشروع الموازنة العامة بقيمة 12.5 مليار دينار وتوقع نمو 2.5% الفن السابع الصيني يبهر الجماهير الاردنية بمهرجان بكين السينمائي بعمان طلبة جامعات يعتصمون رفضاً للعقوبات بسبب التضامن مع غزة الأردن يسير سربًا من المروحيات المحملة بالمساعدات لغزة المستشفى التخصصي يستقبل مراسل الجزيرة واطفال غزيين مصابين للعلاج فيتو امريكي ضد وقف العدوان في غزة تركيا وإسرائيل و"حلف الأقليات" بينهما الملك وآل نهيان يؤكدان ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان الخارجية :تنفيذ إخلاء طبي لصحفي قناة الجزيرة من غزة مراقب الشركات : تحقيق التنمية المستدامة يتطلب استثمارا بالموارد البشرية مقتل جندي احتلال واصابة قائد كتيبة بعمليات المقاومة شمالي غزة الملك: دور مهم للاتحاد الأوروبي في تحقيق السلام بالمنطقة الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى الإمارات 10 سنوات سجنا للنائب السابق العدوان بتهمة تهريب اسلحة للضفة الحكم بحبس مدانة بالاختلاس في "الاثار" ومحاكمة آخر في "المياه" شفطا مليوني دينار انتهاء مباراة الأردن والكويت بالتعادل الحد الأدنى للأجور: الفناطسة يطالب برفعه الى 300 وعوض يقدره بين 340 - 480 دينارا الملك يمنح أعلى وسام ملكي بريطاني من تشارلز الثالث الملكة تزور جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا

"الصناعة والتجارة" : مخزون الأردن من القمح يجعله بمنأى عن تقلبات الأسعار

الصناعة والتجارة : مخزون الأردن من القمح يجعله بمنأى عن تقلبات الأسعار

أكدت وزارة الصناعة والتجارة أن مخزون المملكة من السلع الأساسية، خاصة مادتي القمح والشعير، آمن وكافٍ.


وقال الناطق باسم الوزارة، نال البرماوي، الاثنين، إن المخزون الاستراتيجي من القمح في الأردن يكفي لمدة 10 أشهر، بينما يكفي مخزون الشعير لمدة 8 أشهر.

وأشار إلى وجود عمليات مستمرة لتوريد السلع عبر العطاءات والمناقصات التي تطرحها الوزارة لضمان المحافظة على هذا المخزون الاستراتيجي، مؤكدا أن مخزون الأردن من القمح يجعله في منأى عن تقلبات الأسعار خلال الفترة المقبلة.

وأوضح البرماوي أن استيراد القمح يتم من مناشئ متنوعة، حيث تقوم الوزارة بطرح عطاءات لشراء كميات متعددة من عدة دول، وذلك لتأمين المملكة من هاتين المادتين الحيويتين، في الوقت الذي يبقى فيه الإنتاج المحلي من القمح عند حدوده الدنيا.

وأضاف أن الأردن قد واجه ظروفًا طارئة مشابهة لتلك التي مرت بها دول العالم، بالإضافة إلى اضطرابات المنطقة، لكنه تمكن من الحفاظ على انتظام سلاسل التوريد، مما أدى إلى توفر كافة السلع في السوق دون انقطاع أو نقص.

وأرجع البرماوي وفرة السلع في السوق المحلية دون انقطاع أو نقص إلى جملة من الإجراءات الحكومية التي اتُخذت للحفاظ على استقرار الأسعار واحتواء الضغوط التضخمية الناتجة عن تلك الظروف، مؤكدًا أن الأردن يُعد من الدول القليلة التي لم تُسجل فيها أي نقص في السلع الأساسية.