عمان الاهلية تشارك باجتماع لجنة الشباب والرياضة والثقافة النيابية لبحث تمكين الطلبة سياسياً
- شاركت الدكتورة نور الدباس، نائب عميد شؤون الطلبة في جامعة عمان الأهلية ، في الاجتماع الذي عقدته لجنة الشباب والرياضة والثقافة النيابية، بمشاركة عدد من النواب وعمداء شؤون الطلبة وممثلي الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، وذلك لبحث دور الجامعات في تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية والحزبية.
حيث ترأس الاجتماع النائب محمد هديب وبحضور كل من النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور مصطفى الخصاونة وعدد من النواب منهم الدكتور فراس قبلان، هايل عياش، جهاد مدانات، عبد الحليم عنانبة، محمد الظهراوي، معتز الهروط، نور أبو غوش، مالك الطراونة، ومؤيد العلاونة، وذلك للتاكيدعلى أهمية تمكين الشباب سياسيًا، واعتبارهم العمود الفقري لأي عملية إصلاحية.
وأشاروا إلى أن الجامعات تُعد حاضنة لتعزيز الوعي السياسي والحزبي بين الطلبة، وشددوا على أن التشريعات الأخيرة ركزت على تمكين الشباب من خلال تخفيض سن الترشح إلى 25 عامًا، وتخصيص مقاعد لهم في القوائم العامة، والسماح لهم بالمشاركة الحزبية داخل الجامعات دون معوقات.
وأكد المشاركون من عمداء شؤون الطلبة أهمية التعاون بين مجلس النواب والجامعات والمؤسسات ذات العلاقة لتحقيق تكامل السياسات التعليمية والتوجهات الوطنية في التحديث السياسي، مشددين على ضرورة إتاحة ممارسة العمل السياسي والحزبي داخل الحرم الجامعي دون عوائق، بما لا يتعارض مع العملية الأكاديمية.
كما أكد العمداء، ومن بينهم الدكتورة نور الدباس، أن الجامعات تعمل على تشجيع الطلبة للانخراط في العمل السياسي والحزبي من خلال برامج وأنشطة توعوية غير منهجية، داعين الأحزاب السياسية إلى تقديم رؤى واضحة وبرامج مقنعة قريبة من واقع الشباب الجامعي وتطلعاتهم
حيث ترأس الاجتماع النائب محمد هديب وبحضور كل من النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور مصطفى الخصاونة وعدد من النواب منهم الدكتور فراس قبلان، هايل عياش، جهاد مدانات، عبد الحليم عنانبة، محمد الظهراوي، معتز الهروط، نور أبو غوش، مالك الطراونة، ومؤيد العلاونة، وذلك للتاكيدعلى أهمية تمكين الشباب سياسيًا، واعتبارهم العمود الفقري لأي عملية إصلاحية.
وأشاروا إلى أن الجامعات تُعد حاضنة لتعزيز الوعي السياسي والحزبي بين الطلبة، وشددوا على أن التشريعات الأخيرة ركزت على تمكين الشباب من خلال تخفيض سن الترشح إلى 25 عامًا، وتخصيص مقاعد لهم في القوائم العامة، والسماح لهم بالمشاركة الحزبية داخل الجامعات دون معوقات.
وأكد المشاركون من عمداء شؤون الطلبة أهمية التعاون بين مجلس النواب والجامعات والمؤسسات ذات العلاقة لتحقيق تكامل السياسات التعليمية والتوجهات الوطنية في التحديث السياسي، مشددين على ضرورة إتاحة ممارسة العمل السياسي والحزبي داخل الحرم الجامعي دون عوائق، بما لا يتعارض مع العملية الأكاديمية.
كما أكد العمداء، ومن بينهم الدكتورة نور الدباس، أن الجامعات تعمل على تشجيع الطلبة للانخراط في العمل السياسي والحزبي من خلال برامج وأنشطة توعوية غير منهجية، داعين الأحزاب السياسية إلى تقديم رؤى واضحة وبرامج مقنعة قريبة من واقع الشباب الجامعي وتطلعاتهم
