شريط الأخبار
رحيل الصحفية والحقوقية كندة حتر بالمانيا الوسطاء يتحركون لسد الفجوات بين إسرائيل و”حماس”.. وعشرات الشهداء بمجازر جديدة بغزة عشرات القتلى في اشتباكات السويداء السورية وقوات الداخلية توجهت للمنطقة لفض الاشتباكات قاضي القضاة: 26 الف حالة طلاق في الاردن العام الماضي جرش وما أدراك ما جرش اعلام اسرائيلي: مهمة جيش الاحتلال تدمير بيت حانون قبل إتمام صفقة مع حماس حماس و الجهاد: المفاوضات يجب أن تفضي لإنهاء حرب الإبادة على غزة وانسحاب إسرائيلي كامل عباس: الحل الوحيد القابل للتطبيق بغزة هو انسحاب إسرائيل الكامل من القطاع ."إنفلونزا الصيف".. ترتبط بالنزلة المعوية وهذا موسم انتشارها العيسوي: قوة الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة شعبه وثبات مواقفه شركة الفوسفات تفتتح مركزا صحيا متطورا بالمجمع الصناعي بالعقبة (فيديو) ازمة وشكاوى واستغلال بجسر الملك حسين.. ووزير الداخلية في الموقع لمعالجة المشاكل صرخة في واد!! "صناعة الأردن": فرص تصديرية بـ 7.4 مليار دولار للمنتجات الأردنية حول العالم "صناعة عمان" تنظم لقاء حواريا حول رفع الحماية الجزائية عن الشيكات ارتفاع أسعار الذهب محليا 60 قرشا حكومة جولاني دمشق: تحويل "فلسطينيي سورية" إلى "مُقيمين أجانب" نتنياهو العائد من واشنطن: ما تم الاتفاق عليه مع ترامب بخصوص قضايا غزة والمنطقة سيرى لاحقا! المقاومة تجندل ضابطا اسرائيليا من النخبة وتصيب اثنين جنوب غزة ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني بالمساعدة بإخماد حرائق سوريا

تحت حرارة الشمس!!

تحت حرارة الشمس!!

تم توجيه فرق الرقابة والتفتيش في المؤسسة العامة للغذاء والدواء إلى تكثيف الحملات الرقابية على المنشآت الغذائية عالية الخطورة، نظرًا لارتفاع معدلات درجات الحرارة خلال شهر تموز الحالي.

هي خطوة مقدرة ولكن .. على مدار الشهور الماضية بل السنوات الماضية .. ألم تكن درجات الحرارة مرتفعة؟ وهل يحتاج الأمر أن يتم التواصل مع المؤسسة هاتفيًا أو عبر الواتساب أو غيرهما لمتابعة ظاهرة عرض عبوات مياه الشرب تحت أشعة الشمس في معظم الطرقات والشوارع الداخلية والخارجية .. ألم يلمحها – خلال تنقلاتهم - موظفو المؤسسة أو رجال الصحة أو أمانة العاصمة أو غيرهم ممن يجب أن يهمهم الأمر والجميع يعلم خطورة تفاعل عبوات البلاستيك مع الحرارة والماء وتسببها في أمراض في مقدمتها السرطان الذي نشكو من انتشاره بسبب مثل هذه السلوكيات.

ظاهرة عرض عبوات الماء تحت أشعة الشمس ليست حكرًا على الباعة في الشوارع .. بل هي موجودة - أيضًا - أمام عدد من البقالات والمحلات التجارية .. وهذا يتطلب الخروج من المكاتب في جولات جادة وواسعة وفاعلة على الشوارع العامة والمحلات التجارية للتوعية والتنبيه والتحذير بالدرجة الأولى .. لأن ما نسعى إليه هو شعور الجميع بالمسؤولية .. والمساهمة في المحافظة على الصحة العامة .. قبل التفكير في توزيع المخالفات وتحصيل الغرامات.

والله من وراء القصد،،،

د. محمد علي النجار