شريط الأخبار
أيمن سماوي، "تعالوا نُكمل الحكاية". تحت حرارة الشمس!! مؤسسة الاسكان: الف قطعة ارض حتى الان تخصص للمعلمين باسعار "تناسب" اوضاعهم إعلام عبري: سوريا تطلب ثلث الجولان المحتل ومناطق لبنانية لفتح باب التطبيع مع إسرائيل جيش الاحتلال يعترف بمقتل جندي بمعارك شمال غزة ترمب يحتفي بتمرير "القانون الكبير الجميل: تخفيضات ضريبية وتمويل اضافي ضد الهجرة الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني والمبعوث التجاري للأردن ووزير شؤون الشرق الأوسط تحت حرارة الشمس!! الحاج توفيق : القطاع الخاص الأردني جاهز للمشاركة بإعادة إعمار سوريا أمانة عمان تطلق جائزة حبيب الزيودي للأدب للدورة الخامسة ولي العهد يستذكر أول قمر صناعي أردني ويشيد بشبابنا المبدع وفاة طفل وإصابة 7 بحريق منزل في ضاحية الأمير حسن الصفدي يلتقي رئيسيْ مجلسيْ العموم واللوردات البريطانيين غرف الصناعة تثمّن قرار الحكومة اعتماد أسس جديدة لمنح المستثمرين الجنسية الميثاق الوطني: لا سيادة للاحتلال على أرض فلسطين العيسوي: الرؤية الملكية تفتح أبواب الأمل والعمل غرفة صناعة الأردن: الصناعات التحويلية تسجل أعلى معدل نمو ربعي منذ 17 عاما مشروع خفي لإسرائيل يثير مخاوف مصر والأردن".. ماذا تخبئ تل أبيب بالاتفاق مع أمريكا بعد ضرب إيران؟ الأعلى بحصيلة قتلى الاحتلال: مقتل 20 ضابطًا وجنديًا وإصابة العشرات بحزيران صفقة جديدة لغزة يبشر بها ترامب.. مصر وقطر ستقدمها واسرائيل قبلتها بانتظار موقف حماس

تحت حرارة الشمس!!

تحت حرارة الشمس!!


 
تم توجيه فرق الرقابة والتفتيش في المؤسسة العامة للغذاء والدواء إلى تكثيف الحملات الرقابية على المنشآت الغذائية عالية الخطورة، نظرًا لارتفاع معدلات درجات الحرارة خلال شهر تموز الحالي.
هي خطوة مقدرة ولكن .. على مدار الشهور الماضية بل السنوات الماضية .. ألم تكن درجات الحرارة مرتفعة؟ وهل يحتاج الأمر أن يتم التواصل مع المؤسسة هاتفيًا أو عبر الواتساب أو غيرهما لمتابعة ظاهرة عرض عبوات مياه الشرب تحت أشعة الشمس في معظم الطرقات والشوارع الداخلية والخارجية .. ألم يلمحها – خلال تنقلاتهم - موظفو المؤسسة أو رجال الصحة أو أمانة العاصمة أو غيرهم ممن يجب أن يهمهم الأمر والجميع يعلم خطورة تفاعل عبوات البلاستيك مع الحرارة والماء وتسببها في أمراض في مقدمتها السرطان الذي نشكو من انتشاره بسبب مثل هذه السلوكيات.
ظاهرة عرض عبوات الماء تحت أشعة الشمس ليست حكرًا على الباعة في الشوارع .. بل هي موجودة - أيضًا - أمام عدد من البقالات والمحلات التجارية .. وهذا يتطلب الخروج من المكاتب في جولات جادة وواسعة وفاعلة على الشوارع العامة والمحلات التجارية للتوعية والتنبيه والتحذير بالدرجة الأولى .. لأن ما نسعى إليه هو شعور الجميع بالمسؤولية .. والمساهمة في المحافظة على الصحة العامة .. قبل التفكير في توزيع المخالفات وتحصيل الغرامات.
والله من وراء القصد،،،
د. محمد علي النجار