شريط الأخبار
ولي العهد يبحث تعزيز التعاون مع مملكة البحرين ولي العهد يلتقي برؤساء تنفيذيين ومؤسسي شركات عالمية في الرياض ولي العهد من الرياض: ضرورة ضمان تنفيذ اتفاق وقف الحرب في غزة بجميع مراحله تصعيد خطير والاحتلال يخرق الهدنة: 9 شهداء وجرحى بقصف اسرائيلي.. وحماس تنفي علاقتها بحادث رفح مندوبا عن الملك .. ولي العهد يشارك بمؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض توقيف النائب السابق محمد عناد الفايز الملك والرئيس العراقي يبحثان توسيع التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري كيف تقلب جمعية وكلاء وموزعي السيارات الحقائق.. وتسوق لقرارات تضرب قطاع المركبات الأردني؟! مروان البرغوثي...الطريق من "الزنزانة" إلى "المقاطعة" يمر بغزة خطاب العرش الاحزاب الأكثر حضورًا أردنيا: العاطلين عن العمل، الأميّين سياسيا وثقافيا وحزب المتعثرين والدائنين "الوطني لدعم المقاومة" يثمن الخطاب الملكي حول تمتين الجبهة الداخلية بمواجهة التحديات والتهديدات الامانة تطلق حافلات كهربائية للباص السريع بين مجمع رغدان وصويلح الملكة: مايحدث في غزة كابوس.. ولا يوجد أي مبرر لمنع دخول الغذاء والدواء الملك: ما حدث في غزة "إبادة جماعية" والدمار "صدمة حقيقية" الاحتلال يعلن الطواريء الخاصة بمحيط غزة.. وسموتريتش يهدد باحتلال القطاع كاملا الألبسة والأسمدة تتصدران قائمة السلع المصدرة بقيمة 1.159 مليار دينار ندوة للملتقى الوطني لدعم المقاومة: كيف اعاد طوفان الاقصى تعريف الصراع مع الصهيونية؟ "المحامين الاردنيين": لن نعترف بأي إجراء للكيان الصهيوني ونرفض التدخل بشؤوننا الداخلية إجراءات حكومية تقوّض المناطق الاقتصادية الحرة وتُضعف قوى الاستثمار

اقتتالنا على السماء أفقدنا الأرض...

اقتتالنا على السماء أفقدنا الأرض...


د. طارق سامي خوري

الله لا يُختزل في دينٍ ولا في طائفة، الله للجميع، الله محبة. ومنطق الديانات جميعها يقول إن صاحب الكلمة يوم الحشر هو الله وحده، لا أنا ولا أنت، ولا طائفتي ولا طائفتك، ولا ديني ولا دينك.

 

لذلك، نصيحتي أن نبتعد عن الطائفية والمذهبية، لأنها دمار للأمة والدول والمجتمعات، وهي السبب وراء القتل والذبح والخراب الذي شهدته وتشهده العديد من الدول.

 

وتكفير الآخر، والحديث أن ديني هو الصحيح ودينك هو الخطأ (مع أن الجميع ديانات سماوية) لا يعقل أن الله يخلق هذه الديانات ثم يأتي إنسان ليُلغيها! أليس هذا إلغاء لما وضعه الخالق أو حتى معصية للخالق؟

 

 «كلنا مسلمون لربّ العالمين، فاتّقوا الله واتركوا الحزبيّات الدّينيّة جانباً، إنّنا في هذه البلاد كلّنا مسلمون، وكلّ من أسلم لله فهو مسلم: منّا من أسلم لله بالإنجيل ومنّا من أسلم لله بالقرآن ومنّا من أسلم لله بالحكمة... فليس لنا من عدوّ يقاتلنا في ديننا وحقّنا ووطننا غير اليهود، فلنكن أمّة واحدة في قضيّتنا الواحدة ونظامنا الواحد».

 

هذه هي الحقيقة التي يجب أن نعيها ونبني عليها مستقبلنا