شريط الأخبار
7777 زائرا للبترا خلال اول يومين للعيد حادث سير بين مركبتين اسفل جسر ياجوز سقوط لوحة اعلانية على طريق المطار يتسبب بأزمة مرورية منها تنظيم السكر في الدم.. فوائد صحية مذهلة للفستق قطر والامارات يشاركان اسرائيل تدريبا عسكريا استخباريا باليونان الملك ورئيس وزراء ألبانيا يبحثان هاتفيا مستجدات المنطقة انهيار سقف منزل يتسبب بإصابة شخصين في الغور الشمالي غيوم الحرب تتلبد بالسماء.. هجوم وشيك وغير مسبوق على إيران.. والعمق الاسرائيلي هدف مرصود الاحتلال: لن نسمح للسلطة الفلسطينية بالسيطرة على الضفة الحكومة تسعى لتطوير عمل الموظف الرسمي: هذه تفاصيل تعليمات الدوام الرسمي والمرن طلب ايجار المنزل ففقد حياته قتلا هربًا من زوجها.. سيدة تقفز من الطابق الثالث في مصر اسرائيل تتحرش بمصر.. وتطالب بتفكيك البنية التحتية العسكرية بسيناء ترامب يزور السعودية والامارات وقطر.. وعينه على "حَلْبْ" الترليونات! الإخوان المسلمون.. هيكلة البطيخة وانتشار "القطبية" ! خفض اسعار البنزين بنوعيه والسولار وتثبيت سعر الكاز الملك يغادر في زيارتي عمل إلى ألمانيا وبلغاريا ارتفاع الحرارة اليوم يتلوه انخفاض بسيط حتى الجمعة استشهاد 4 بقصف للضاحية الجنوبية لبيروت الحملة الأردنية توزع 60 ألف وجبة في غزة برمضان والعيد

ترامب يشيد بـ"اطاحة" تركيا بالاسد.. ويعتبرها مفتاح الاحداث بسورية

ترامب يشيد بـاطاحة تركيا بالاسد.. ويعتبرها مفتاح الاحداث بسورية


 

وصف الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الاثنين إطاحة فصائل معارضة مسلحة بالرئيس السوري بشار الأسد بأنها "استيلاء غير ودي” نفذته تركيا حليفة الولايات المتحدة.

واكد ترامب خلال مؤتمر صحافي عقده الاثنين حول النزاع في سوريا في مقر إقامته في فلوريدا أن تركيا هي "الطرف الفائز” في سوريا بعد إسقاط نظام الرئيس  بشار الأسد، معتبراً أن أنقرة سيكون معها "مفتاح الأحداث” في هذا البلد.

 وأضاف "تركيا استولت على سوريا بطريقة غير ودية دون سقوط الكثير من الأرواح”، مشيراً إلى أن سوريا "بها الكثير من الأمور التي لا تزال غير واضحة”.

وتعليقاً على سقوط الأسد وفراره لموسكو، أكد ترامب أنه "لم يفكر في أن يطلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التخلي” عن الرئيس المخلوع. وأضاف "أستطيع القول إن (بشار) الأسد كان جزاراً وقد شهدتم ما فعله بالأطفال”.

وفر الأسد إلى روسيا بعد هجوم خاطف لفصائل معارضة قادته هيئة تحرير الشام، سيطرت خلاله على مدينة تلو الأخرى حتى وصلت إلى العاصمة السورية.

ورغم فك ارتباطها بتنظيم القاعدة عام 2016 وتعديل خطابها بشأن الأقليات، ما تزال هيئة تحرير الشام مصنفة "منظمة إرهابية” في دول غربية من بينها الولايات المتحدة.

من جهتها، نفذت تركيا عمليات عسكرية داخل سوريا، وقالت إنها مستعدة لتقديم دعم عسكري للحكومة الجديدة إذا طلبت الأخيرة ذلك.

لكن الأولوية القصوى لأنقرة في سوريا هي التصدي للمقاتلين الأكراد الذين تصنفهم جميعا إرهابيين، وهو هدف تدعمه السلطات الجديدة.

كما أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن يعمل بنشاط على إنهاء الصراع الأوكراني، مشيرا إلى أنه يتعين على فلاديمير زيلينسكي الاستعداد لإبرام اتفاق لإنهاء الصراع في أوكرانيا.

وقال ترامب متحدثًا في مقر إقامته في مارالاجو: "نحاول وقف الحرب، تلك الحرب الرهيبة المروعة التي تدور رحاها في أوكرانيا”.

وتابع: "نحن نعمل بجد (لوقف الصراع)، إنها مهمة صعبة، لكننا نحرز بعض التقدم”.

ولفت ترامب إلى أن زيلينسكي يجب أن يستعد لإبرام اتفاق لإنهاء الصراع في أوكرانيا.

وزعم ترامب أنه تلقى إشارات من كييف بشأن الرغبة في التوصل إلى تسوية للصراع مع روسيا.

وأشار ترامب إلى أن فريقه كان ينوي الاتصال بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفلاديمير زيلينسكي لإنهاء الصراع الأوكراني.

وفي وقت سابق، أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي القادم للبيت الأبيض، مايكل والتز، أن فريق الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سينظر في اقتراح وقف إطلاق النار في أوكرانيا الذي قدمه رئيس وزراء المجري.

وقال والتز لوسائل إعلام أمريكية، عندما سئل عن اقتراح أوربان لوقف إطلاق النار: "نحن بحاجة إلى وقف العمليات القتالية، وإذا كانت الخطوة الأولى هي وقف إطلاق للنار من نوع ما، فسوف ندرس بعناية ما يعنيه ذلك. ولكن حتى 20 يناير/ كانون الثاني، نحن نتعاون أيضا مع الإدارة الحالية”.

وقد وعد ترامب، مرات عدة، بإنهاء الصراع الأوكراني حتى قبل تنصيبه، خلال حملته الانتخابية.

وصرح المتحدث باسم الكرملين (الرئاسة الروسية) دميتري بيسكوف، يوم الجمعة، أن روسيا لا تسعى لهدنة في أوكرانيا، بل إلى السلام الذي سيأتي بعد تلبية شروط موسكو.

وقال بيسكوف للصحفيين، ردا على سؤال حول كيفية تقييم الكرملين لاحتمال إرسال فرقة من الدول الأوروبية إلى أوكرانيا لمراقبة نظام وقف إطلاق النار، الذي نوقش في الاتحاد الأوروبي: "كل هذا يمكن مناقشته أثناء المفاوضات، وينبغي مناقشته، ولا نتطلع لهدنة في حد ذاتها، فقد قلنا مرارا إن الهدنة في حد ذاتها ليست ما نريده، نريد السلام الذي سيأتي بعد استيفاء شروطنا وبعد تحقيق جميع الأهداف التي وضعناها”.