شريط الأخبار
قوات الاحتلال تصفي ميدانيا شابين اعزلين بجنين.. والكاميرات توثق وفد أممي يزور المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/8 هآرتس: الجيش الإسرائيلي وحش منفلت والمجتمع يعتبره “بقرة مقدسة” “حزب الله”: سلاح المقاومة باقٍ ما دام هناك عدو إسرائيلي واشنطن: مطلق النار على الحرس الوطني عمل مع الجيش الأميركي بأفغانستان الطراونة: تداخل الانفلونزا مع الفيروس التنفسي المخلوي يفاقم الموجة الفيروسية عالميا "الاطباء" تلغي عضوية ممثل مكتب القدس بمجلسها لتبين عدم حمله الجنسية الاردنية مقتل اردنيين تجندا للقتال مع الجيش الروسي.. والخارجية تتابع رئيس الديوان الملكي: الأردن ماضٍ بمشروع التحديث بقيادة ملكية تستشرف المستقبل وفاة أب وابنه الطفل بحريق منزلهما بالرمثا الإعدام لقاتل والدته طعنا الحكم بالاعدام على مجرمين قتلا الشاب الزعبي اعلام عبري: رسالة إسرائيلية لحماس عبر الوسطاء بشأن مقاتليها في أنفاق رفح بالوثائق.. النائب أبو رمان يطالب بالإمتثال لقرار لجنة تحقيق "مكافحة الفساد" بخصوص عطاء لهيئة النقل الحملة الأردنية توزّع 1600 طرد كسوة شتوية للأطفال ضمن حملة الشتاء في غزة مشاجرة طلابية بجامعة الطفيلة التقنية.. وادارتها تقلل من اهميتها جيش الاحتلال يعتقل ويصيب 70 فلسطينيا ويُخلي عشرات منازل ويدمر شوارع وبنى تحتية شمال الضفة تعثر تشكيل القوة الدولية يفاقم التوتر ويعزز الدور التركي-القطري بتوجيهات ملكية.. العيسوي يعود مصابي "مداهمة الرمثا" وينقل اعتزاز الملك وولي العهد بهم الجيش يحبط محاولة تسلل 5 اشخاص عبر الحدود

قوات الاحتلال تصفي ميدانيا شابين اعزلين بجنين.. والكاميرات توثق

قوات الاحتلال تصفي ميدانيا شابين اعزلين بجنين.. والكاميرات توثق


وثّقت كاميرات اليوم الخميس، في مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، جنودًا من جيش الاحتلال وهم يطلقون النار على فلسطينيَّين في جنين ويقتلونهما وهما مستلقيان على الأرض من المسافة صفر.

في مقطع الفيديو الذي وثقته أولا قناة الغد المصرية، يظهر الرجلان يخرجان من منزل رافعين أيديهما في الهواء. وبعد أن حاصرهما جنود الاحتلال، أمروهما بالاستلقاء على الأرض عند مدخل المبنى، ثم أطلقوا عليهما النار من مسافة قريبة.

وجاء في بيان الشرطة وجيش الاحتلال: "الحدث يخضع لتحقيق ميداني من قِبل القادة، وسيُنقل لاحقًا لفحص الجهات المخوّلة".

وبحسب زعم الجيش، فإن "الرجلين، المنتمِيَين إلى خلية مسلحة في المدينة، قاما بإلقاء عبوات ناسفة وإطلاق النار باتجاه القوات. وعند هذه المرحلة، حاصرت القوات المبنى الذي كانا بداخله، ولم يخرجَا منه إلا بعد أن دمّرته الجرافة العسكرية جزئيًا".


وقال مصدر في "حرس الحدود" لصحيفة "هآرتس" إن "الجنود بدأوا إجراء اعتقال مشتبه به للتأكد من عدم حملهما أسلحة أو عبوات". وأضاف أنه وفق تحقيق أولي: "أحدهما حاول النهوض وهو على الأرض وقام بحركة مريبة، ولذلك قرر المقاتلون إطلاق النار عليه".

وزير الأمن القومي الفاشي إيتمار بن غفير عقّب بالقول: "أمنح دعمًا كاملًا لمقاتلي حرس الحدود ولجنود الجيش الذين أطلقوا النار على مخربين مطلوبين خرجوا من مبنى في جنين. المقاتلون تصرفوا كما هو متوقع منهم – المخربون يجب أن يموتوا"، على حد تعبيره.