شريط الأخبار
دومينو استقالات كبار قادة الامن باسرائيل ينطلق وهاليفي على الدور اجتماع الرياض السداسي العربي يؤكد رفضه القاطع لاجتياح رفح الفيصلي يتكسح الاهلي بخماسية نظيفة الرنتاوي: مسألة غزة هي الان في مفترق خطير ما بين الحرب والسلام المرصد العمالي: ارتفاع اصابات العمل اردنيا.. و200 وفاة اصابية الشواربة: بدء التشغيل التجربي للباص السريع بين عمان والزرقاء 15 ايار رئيس الديوان الملكي يفتتح مشاريع مبادرات ملكية في محافظة إربد ازالة اعتداءات على قناة الملك عبد الله بالشونة الجنوبية عدم استقرار جوي وتوقع امطار ورعود ا لصفدي: كارثة في غزة بمواجهة عدوان وحشي.. والحرب يجب ان تنتهي تفاصيل صادمة.. وحش بشري يختطف رضيعة ويقتلها بعد اغتصابها الاحتلال يزعم احباطه لتهريب مخدرات للاردن الحج لا يسلم من النصابين: تحذير سعودي من مكاتب وحملات وهمية الوزير النازي بن غفير يتعرض لحادث سير وفاة خمسيني بالكرك بعيار ناري انطلق خطا من سلاحه مصر تقدم اكسير حياة لصفقة غزة.. المؤسسة الاسرائيلية الامنية تؤيد ونتنياهو يرفض تراجع الكتلة الهوائية الحارة.. واجواء غير مستقرة حتى الاثنين قتل شخص دهسا جراء خلافات بعمان الاردنيون يواصلون بالمحافظات احتجاجاتهم على جرائم الابادة بغزة مكتب سياسي جديد لحزب العمال للمشاركة بالانتخابات النيابية

صالح: الدراما الاردنية والعربية تنقصه الحرية لتواكب العالمية

صالح: الدراما الاردنية والعربية تنقصه الحرية لتواكب العالمية


كشف كاتب السيناريو مصطفى صالح، صاحب أهم الملاحم الدرامية البدوية، ومنها راس غليص بأجزائه، وعيون عليا، وتوم الغرة، وعطر النار، ونمر بن عدوان، عن أسرار تعلمه اللهجة والثقافة البدوية، حين عُيّن معلّما في قرية مغاير مهنّا البدوية النائية، حيث اكتشف هناك كنوزا تستحق أن تروى.

وقال صالح خلال استضافته في برنامج الموعد إن عملية البحث والتوثيق تستوجب منه مسؤولية وجهدا كبيرين، خصوصا في ما يتعلق بالمرويّات التاريخية، فلا مصادر لها سوى المستشرقين، الذين يبطنون بين السطور مكائد كثيرة أساسها الحقد على العرب، مما يجبره على فلترة مرويّاتهم وتنقيتها.

وأفاد الكاتب بأن المنتجين يرون في المسلسل البدوي مادة أسهل للتسويق، وهو ما يجعل الكتّاب يذهبون إليه نزولا عند رغبة المنتج، لكنه عاد وأكد أهمية التركيز على المسلسلات ذات البيئة المدنية، التي قطع فيها شوطا من خلال كتابته مسلسلات عدة، بينها طائر الشوك، وجرح الغزالة.

وكشف مصطفى صالح عن مفاجأة قوامها أن ثلاث شركات إنتاج أردنية كبرى، أسهمت في الإنتاج السينمائي والدرامي المصريين، وهي دينار فيلم ودولار فيلم لصاحبيهما يوسف الطاهر ووليد الكردي، وكذلك شركة عمّان التي تحولت إلى أنجاد فيلم، وقد أنتجت الشركات أعمالا لفريد شوقي وسمير غانم ونور الشريف، وفقا لشهادته.

وقال الكاتب إن الدراما الأردنية والعربية ينقصها الحرية قبل كل شيء، وانخفاض السقف هو ما يقيد الكاتب والمنتج أيضا، ويؤدي إلى تخلفها عن الركب العالمي.