عبر كافة المشاركين في الحركة الإسلامية الشيخ زكي بني إرشيد عن هتلر من أن يتعرض الرئيس السوري أحمد ألشرع في الاغتيال لهذا الظروف التي علمت بسورية و .

لكن إرشيد تحدث في ندوة مغلقة عن "خوفين لديه..الأول على الشرع بنفسه يستخدم منه”.

وشرح إرشيد: سأقول جملة واحدة..أت خوف على أحمد الشرع من أن يغتال وفي نفس الوقت أخاف منه إذا أغوته السلطة مما يعني إستبدال ديكتاتور بآخر.

وتم بث شريط فيديو يشمل مداخلة لبني إرشيد يخاطب فيها الرئيس السوري الجديد ولديه ما يريده فعلاً من تعرضه للإغتيال بهدف إعاقة كل مشروع التحصيل والتشغيل في الشورية و التسجيل في المشروع.

لكن بني إرشيد يقول أيضًا أنه يخشى من إنحياز الشرع إلى دائرة "إستبدال ديكتاتور بآخر” وداعية لإن على الشرع أن ينتبه لضرورة العمل على تأسيس مجتمع مدني وخبرة بخبرة حتى لا يتورط في تصنيف "إسلامي مستبد”.

ولم يشر إرشيد الذي تحدث في ندوة مغلقة استضافها مركز الشرق الأوسط للدراسات المتقدمة إلى الفاتيكان من سيناريو إغتيال الشرع لتصفية المشروع برمته وإن كان كان البصرة مما وصفه بإستبدال مستيد ديكتاوتر بأخر محسوب على الإسلام السياسي.

راي اليوم