شريط الأخبار
الأمن العام يحذر من الهطول المطري الشديد وتشكل السيول الحرّيات أولاً الصحافة الاسرائيلية "تُنجّم" بما سيخرج من لقاء ترامب- نتنياهو.. فماذا تتوقع؟! وفاة أربعيني بمنزله في مادبا ويشتبه بتعرضه للاختناق بغاز المدفأة التحذير من تسهيل مخططات تهجير الفلسطينيين وانشاء قواعد عسكرية بموانئ شمال الصومال لا تركيب لها بالشوارع.. التنمية تنشر 300 كاميرا شخصية مع مكافحي التسول لضمان الشفافية نقيب المهندسين: حوافز المباني الخضراء تشجع الاستثمار وتخفض كلف الطاقة والمياه عرض كليته للبيع مقابل 25 ألف دينار وانتهى بالسجن عاما ضبط مطلق النار "فرحا" بنفق الرابع العيسوي: التلاحم الوطني وحكمة الملك ركيزة صلبة للمؤسسية الوطنية وضمانة لتجاوز التحديات إحباط تهريب 138 ألف حبّة مخدرة بقضيتين منفصلتين ابو هنية: النواب يدرسون اتفاقية الخشيبة بتأن وشمولية..ولا قرار جاهزا تجاهها بنك الاتحاد يتوّج بجائزة "توظيف المرأة" من هيئة الأمم المتحدة وزير الطاقة يرد على معارضي اتفاقية النحاس: الشركة مؤهلة وتم التشاور قبل وضعها الأمانة تتعامل بالمنخفض مع تصدعات أبنية وفيضانات مناهل وفصل اشارات ضوئية الأرصاد: أمطار متوسطة الى غزيرة ورياح قوية واضطرابات جوية متتالية اطلاق نار بنفق "الرابع".. والأمن العام يحدد الفاعل تمهيدا نهاية عام اقتصادي عالمي صعب.. والمؤشرات المتاحة لعام 2026 تفيد بأنه لن يكون أفضل قوى سياسية وحزبية تسجل "ثغرات خطيرة" باتفاقية تعدين النحاس.. وتقترح تعديلات لتصويبها المطالبة بالافراج عن الاعلامي محمد فرج

رسميا.. هذا حجم الديون الكبيرة على البلديات والامانة و"الملكية" و"الكهرباء الوطنية"

رسميا.. هذا حجم الديون الكبيرة على البلديات والامانة والملكية والكهرباء الوطنية


قال النائب فراس القبلان إن الرد الحكومي على سؤاله النيابي رقم 475 حول قيمة الديون العامة للمؤسسات الحكومية والهيئات المستقلة والمستشفيات الحكومية والعسكرية وشركات الكهرباء والمياه وأمانة عمّان والبلديات والملكية الأردنية، جاء بعد نحو عشرة أشهر، مبينا أن الرد وصل فقط من أربع جهات.

وأوضح القبلان أن الملكية الأردنية أفادت بأن الدين العام لها يبلغ 129 مليون دينار، في حين أظهرت البلديات ومجالس الخدمات المشتركة ديناً قدره 620 مليون دينار، وأمانة عمّان الكبرى ديناً مقداره مليار و37 مليونا و216 ألف دينار، وشركة الكهرباء الوطنية بلغت ديونها 4.7 مليار دينار فقط،

واكد  أن بقية المؤسسات لم تقدم أي رد حتى الآن.

ونوه القبلان بأن هذا الوضع يعكس البيروقراطية المتجذرة وسوء إدارة المال العام، إضافة إلى وجود خلل في التعيينات في المواقع الحساسة، حيث يتم تقديم الولاء والمجاملة على الكفاءة والرقابة، مضيفاً أن الديون العامة لا تتراكم صدفة، بل نتيجة سياسات خاطئة تعتمد على الانتظار بدل اتخاذ القرار والمحاسبة.

 وأوضح أن ارتفاع الدين العام مرتبط بشكل مباشر بالسياسات الإدارية الخاطئة التي تعطي الأولوية للمجاملة والولاء على حساب الكفاءة والرقابة، مشيراً إلى أن إصلاح هذا الوضع يتطلب إعادة النظر في التعيينات والإجراءات المالية وتفعيل آليات المحاسبة والمساءلة لضمان إدارة رشيدة للمال العام.