شريط الأخبار
هكذا كذب كبيرمسؤولي الاستيطان بالجليل بيانات جيش الاحتلال حول اهداف قصف حزب الله "اسرقوهم يرحمكم الله".. أستاذ بجامعة الأزهر يفتي بسرقة الغاز والكهرباء والمياه أردوغان يدعو لتحالف إسلامي لمواجهة التوسع الإسرائيلي.. ونهدف لمحور تضامن مع مصر وسورية تسجيل مسرب عن شراء مواقع متقدمة بقائمة ارادة.. والبطاينة ينفي: مفبرك الملكة رانيا: الانتقاص من قيمة حياة الفلسطيني يسمى عنصرية البوتاس العربية" تُصــــــــدّر أكبر شحنة بوتاس إلى أوروبا في تاريخها تجارة الأردن: رفع التصنيف الائتماني للمملكة يعكس منعة الاقتصاد الوطني استشهاد متضامنة اميركية برصاص الاحتلال بنابلس اعتصام قرب السفارة الامريكية تنديدا بالدعم الامريكي للارهاب الصهيوني مشاكل أميركا مع حلفائها: اسرائيل واوكرنيا نموذجا انقاذ رقبة كويتية من حبل المشنقة باخر لحظة لهذا السبب جيش الاحتلال ينسحب من جنين وطولكرم مُخلفًا دمارًا هائلاً و36 شهيدًا قدورة فارس من "منتدى العصرية": فظائع سجون الإحتلال لم يشهد لها التاريخ مثيلا الصفدي: اي محاولة تهجير من الضفة للاردن هي اعلان حرب الشبلي: توسعة رقعة المساعدات الإنسانية المرسلة لأهلنا في غزة الحية: نتمسك بورقة بايدن وقرار مجلس الامن.. ولن نرضخ لمراوغات نتنياهو اجتماع لجنة تأهيل وتطوير منطقة وادي العش بغرفة صناعة الزرقاء الاردن يدين الانتهاكات الاسرائيلية باستباحة الاقصى المعايطة: الاجبار على التصويت العلني رشوة انتخابية طقس معتدل في معظم المناطق نهاية الأسبوع

رئيس "الأمن القومي" الإسرائيلي يعترف: لم نُحقق أهداف الحرب بغزة ولا تاريخ لنهاية القتال بالشمال

رئيس الأمن القومي الإسرائيلي يعترف: لم نُحقق أهداف الحرب بغزة ولا تاريخ لنهاية القتال بالشمال


 

أقر رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، الأربعاء، بعدم تحقيق جيش بلاده لأي من أهداف الحرب في قطاع غزة.

جاء ذلك في استعراض للوضع قدمه هنغبي خلال اجتماع للجنة الأمن والخارجية بالكنيست (البرلمان)، وفق القناة الـ”13″ الإسرائيلية الخاصة.

وقال هنغبي: "لم نحقق أيًا من الأهداف الإستراتيجية للحرب”؛ حيث لم نتوصل إلى صفقة لإعادة المختطفين (الأسرى الإسرائيليين بغزة)، ولم نُسقط (حركة) حماس، ولم نسمح لسكان غلاف غزة بالعودة إلى منازلهم بأمان”.

وتابع: "يقول الجيش الإسرائيلي إن الأمر (تحقيق أهداف الحرب) سيستغرق وقتا طويلا جدا، ليس سنة واحدة، بل سنوات”.

Description: https://cdn.optad360.net/icons/branding-ads.svg

وفي بداية الحرب المدمرة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، حددت حكومة بنيامين نتنياهو 3 أهداف لها وهي، القضاء على حماس عسكريا وسلطويا، وإعادة المحتجزين، وضمان ألا تشكل غزة تهديدا لإسرائيل في المستقبل.

وبعد مرور 229 على اندلاع الحرب، لا تزال الفصائل الفلسطينية تخوض مواجهات شرسة مع قوات الجيش الإسرائيلي في كافة محاور القتال، وتكبدها خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.

ولا يزال هناك 128 أسيرا إسرائيليا محتجزين بقطاع غزة، وفق تقديرات عبرية رسمية، دون أن تتمكن القوات الإسرائيلية المتوغلة من إطلاق سراحهم بالطرق العسكرية.

ورغم عودة بعض الإسرائيليين إلى المستوطنات التي أخلوها بغلاف غزة مع اندلاع الحرب، إلا أنهم يشكون من استمرار إطلاق الصواريخ من القطاع، ويقولون إنهم يشعرون أن شيئا لم يتغير منذ بداية الحرب، وفق تحقيق نشرته الثلاثاء صحيفة "يديعوت أحرونوت” من مدينة سديروت جنوبي إسرائيل.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة، خلفت أكثر من 115 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.

وتواصل إسرائيل الحرب رغم العدد الهائل من الضحايا المدنيين، ورغم اعتزام المحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرات اعتقال دولية بحق رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو ووزير دفاعها يوآف غالانت لمسؤوليتهما عن "جرائم حرب” و”جرائم ضد الإنسانية”.

وبشأن القتال على الحدود مع لبنان، قال هنغبي: "لم يتم تحديد هدف واضح في مجلس الحرب فيما يتعلق بالشمال”.

وأضاف أنه بالنسبة لهذه الجبهة "لا توجد تواريخ (لانتهاء القتال) ولا أهداف استراتيجية”.

ومنذ 8 أكتوبر 2023، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا متقطعا عبر "الخط الأزرق”، أسفر عن مئات القتلى والجرحى، معظمهم في الجانب اللبناني. وتقول الفصائل إنها هجماتها على إسرائيل تأتي تضامنا مع غزة.

Description: Print This Post