شريط الأخبار
من اخطأ بتقديم اذان المغرب الموحد؟ والافتاء تعتبر صيامه غير صحيح الأمن يحذر من الأجواء المغبرة والأمطار وتشكل السيول الملكة تحذر: استمرار الحرب الإسرائيلية اكبر تهديد للنظام العالمي القائم على القواعد مقتل 3 جنود إسرائيليين جراء قصف موقع كرم أبو سالم إطلاق تطبيق حكومي لشحن السيارات الكهربائية 2.20 دينار.. سقف سعريا للدجاج الطازج بدءا من الاثنين الملك يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير بدر بن عبد المحسن يديعوت أحرونوت: قادة الأجهزة الأمنية توصلوا إلى أن الحرب وصلت لطريق مسدود "حماس": مؤشرات سلبية في مفاوضات الهدنة بالقاهرة حماية المستهلك تطالب بشمول الدجاج الطازج بقرار السقوف السعرية رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدين من شباب وشابات الضليل ووجهاء من عشيرة الخوالدة مداهمة مكاتب "الجزيرة" بالقدس واغلاقها.. والقناة تدينها الاحتجاجات والقمع يتواصلان في الجامعات الأمريكية اسرائيل تعرقل اتفاق وحرب الارادات تستعصي القاهرة إيلون ماسك متشائم : نهاية الدولار وشيكة اليمن ترحب باستضافة قادة حماس اذا ابعدوا من قطر انخفاض قليل على الحرارة اليوم وكتلة باردة غدًا انطلاق الحملة الطبية الإغاثية الرابعة للاجئين السوريين بالأردن بني مصطفى: قانون الانتخاب الحالي يشكل فرصة تاريخية أمام المرأة الاردنية مكافحة المخدرات تضبط عددا كبيرا من تجار ومروجي المخدرات

لحين الاعتراف بدولة فلسطين

المجلس المركزي الفلسطيني يعلق الاعتراف بإسرائيل

المجلس المركزي الفلسطيني يعلق الاعتراف بإسرائيل
قرر المجلس المركزي الفلسطيني وقف التنسيق الأمني بأشكاله المختلفة وتعليق الاعتراف بدولة إسرائيل لحين الاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 بعاصمتها القدس الشرقية.
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، إن المجلس المركزي اتخذ قرارات سياسية وتنظيمية من أبرزها، إنهاء التزام منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية بكافة الاتفاقات مع سلطة الاحتلال وفي مقدمتها تعليق الاعتراف بدولة إسرائيل لحين اعترافها بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/يونيو عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، ووقف التنسيق الأمني بأشكاله المختلفة، وتحديد ركائز عملية للاستمرار في عملية الانتقال من مرحلة السلطة إلى مرحلة الدولة ذات السيادة، ورفض السلام الاقتصادي ورفض مشروع تقليص الصراع وإجراءات بناء الثقة التي تطرحها إسرائيل كبديل عن السلام الدائم والعادل بإقامة الدول الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية ووقف الاستيطان الاستعماري وابتلاع الأرض الفلسطينية.
وعزا الأحمد القرار "لاستمرار تنكر دولة الاحتلال الإسرائيلي للاتفاقيات الموقعة وإمعانها في الاستيلاء المتسارع على أرض دولة فلسطين في محاولة لعرقلة إنجاز الاستقلال والسيادة للشعب الفلسطيني على أرضه وفق قرارات الشرعية الدولية، وتأكيدا لقراره السابق بأن المرحلة الانتقالية التي نصت عليها الاتفاقات الموقعة بما انطوت عليه من التزامات لم تعد قائمة".