شريط الأخبار
اتحاد العمال يطالب برفع الحد الادنى للاجور السلطات الامريكية تقمع بقوة احتجاجات الطلبة وفض اعتصام جامعة كولومبيا عالجوا انتهاكات حقوق العمال قبل أن تحتفلوا بعيدهم.! الملك يهنيء ابناء الوطن وبناته بعيد العمال نقيب المهندسين : الحاجة ملحة لمشروع نهضوي عربي ولي العهد يهنيء العمال بعيدهم الملك يؤكد ضرورة تطوير صادرات الفوسفات.. ويشيد بما حققته الشركة من نتائح الملك يستقبل بلينكن ويحذر من خطورة عملية عسكرية في رفح الحكومة ترفع اسعار البنزين بنوعيه والديزل المعايطة: الانتخابات ستجري بكل شفافية..وزيادة مراكز الاقتراع المختلطة الحكومة والأمانة تبشرانكم: قريبا جدا تشغيل كاميرات رصد مخالفات حزام الأمان والهاتف الاردن.. رواتب العاملين بالقطاع العام تتفوق على نظرائهم بـ"الخاص" هل استخدم الاحتلال الاسرائيلي قنابل تؤدي لتبخر جثامين الشهداء؟! 28.2 مليون دينار أرباح شركة مصفاة البترول الأردنية خلال الربع الأول 2024 طوفان الجامعات الامريكية يتصاعد دعما لغزة.. و70 جامعة تشتعل احتجاجا قيادي في حماس: إنتقال قادة حماس إلى الأردن لم يطرح نهائيا شخصيات نقابية تسنتكر احتجاز ميسرة ملص وتطالب بالإفراج الفوري عنه نتنياهو يفشل بالالتفاف على "حماس" وفتح خط تفاوض مع "الجهاد" البدء بصرف رديات الضريبة تحت 200 دينار الأردن تستفزه تصريحات ابو مرزوق ويرد: لا عودة لقادة حماس دون فك الارتباط

المقاومة تستحضر قصة "يوناتان نتنياهو" .. من هو ؟

المقاومة تستحضر قصة يوناتان نتنياهو .. من هو ؟

 حذرت كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة "حماس"، الجمعة، عائلات الجنود الإسرائيليين المحتجزين لديها، من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "لا يأبه بموت" أبنائهم، داعية إياهم لـ"عدم الوثوق به".


جاء ذلك في رسالة مصورة، نشرها المكتب الإعلامي لـ"القسام"، على منصة "تلغرام".

وقالت القسام، "إلى عائلات الجنود الأسرى احذروا، نتنياهو لا يأبه بموت كل الجنود الأسرى، لأن شقيقه يوناتان، قُتل في محاولة لتحرير الأسرى".

وأضافت: "(نتنياهو) يقول لكن بشكل واضح ذوقوا ما ذُقت بموت أخي.. لا تثقوا به".

وقتل شقيق نتنياهو "يوناتان" الذي كان من ضمن قوات إسرائيلية خاصة عام 1976 في "عملية عنتيبي" بأوغندا، خلال عملية تحرير رهائن إسرائيليين احتجزوا على أيدي فلسطينيين.

وباءت محاولة تحرير المحتجزين بالفشل، بعد مقتلهم رفقة عدد من عناصر القوة الإسرائيلية، الذين أوكلت لهم مهمة تحريرهم، بحسب مراجع تاريخية.

وتعود قصة يوناتان إلى العام 1976، وهو قائد وحدة "سييرت ميتكال"، وهي نخبة رئاسة الأركان الإسرائيلية، التي كلفت بتحرير محتجزين إسرائيليين، بعد اختطاف مجموعة فلسطينية لطائرة تتبع الخطوط الفرنسية، تضم 248 راكبا، والاتجاه بها إلى عنتيبي في أوغندا.

وبعد هبوط الطائرة، أطلقت المجموعة المسلحة سراح كافة الركاب باستثناء الإسرائيليين منهم، وطالبت بإجراء صفقة تبادل مع أسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال.

وعلى إثر العملية، قرر الاحتلال تنفيذ عملية خاصة، من أجل تحرير محتجزيه، لتجنب الإفراج عن أسرى فلسطينيين، وأرسل لذلك قوة من نخبة رئاسة الأركان "سييرت ميتكال"، كان قائدها يوناتان نتنياهو، مع 100 عنصر يوم 4 تموز/ يوليو 1976.

ودارت اشتباكات فور وصول قوة الاحتلال إلى المطار، قتل خلالها قائد العملية يوناتان نتنياهو على الفور، و 4 من المحتجزين، إضافة إلى منفذي العملية.

إضافة إلى تدمير قوة الاحتلال طائرات مقاتلة تابعة للجيش الأوغندي في المطار من طراز ميغ 17، وقتلهم 45 عنصرا من الجيش الأوغندي، الذي استقبل الطائرة بأوامر من الرئيس آنذاك عيدي أمين.