شريط الأخبار
"عامة الاطباء" تطالب بالافراج عن المعتقلين السياسيين في التحضير لليوم التالي لطوفان الاقصى...الى العشيرة در! الوطنية لحقوق الإنسان” تنتقد "تراجع" الحقوق والحريات العامة تبادل كثيف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله المرصد العمالي: انخفاض الاحتجاجات العمالية 45% العام الماضي العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظتي مأدبا والعاصمة طبيب أردني متطوع يصاب بجلطة قلبية في غزة الملك يحذر من العواقب الخطيرة للعملية العسكرية الإسرائيلية في رفح. "الاطباء": لا ممارسة مهنة للاطباء العامين غير الاردنيين "ذبحتونا" تدعو "التربية" لتوضيح تطبيق الانتقال للمسارين المهني والاكاديمي صحيفة عبرية: إسرائيل تعتزم تسليم إدارة معبر رفح لشركة أمريكية خاصة تحت إشرافها نائب الملك يتابع تمرين صقور الهواشم الليلي مقتل رجل اعمال روسي يهودي بمصر اغلاق "اليرموك" بقرار رسمي.. القناة تستهجن والحكومة تعتبره قرار المدعي العام بايدن يتباكى على محرقة اليهود قبل عقود ويتجاهل حرب الابادة بغزة الصفدي: حان الوقت ليواجه نتنياهو العواقب ويجب إيقافه الملك يؤكد ضرورة منع العملية العسكرية البرية على رفح الدكتور الحموري يكرّم 40 طبيباً وممرضاً ضمن الفريق العائد من غزة "القومية اليسارية": التهجير القسري من رفح واحتلال المعبر تمهيد لجولة جديدة من المجازر الملكة رانيا العبدالله تدعو إلى حل عادل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني

إغلاق المحكمة الخاصة بمقتل الحريري

إغلاق المحكمة الخاصة بمقتل الحريري

 قالت الامم المتحدة إن أمينها العام، أنطونيو غوتيريس قد أحيط علما بإغلاق "المحكمة الخاصة" بلبنان، وأشاد بالعاملين بالمحكمة والدول التي دعمتها.


وأُنشئت المحكمة الخاصة عقب اتخاذ قرار مجلس الأمن رقم 1757 (لعام2007) لمحاكمة المسؤولين عن الهجوم الذي وقع في 14 شباط 2005 في بيروت وأدى إلى مقتل 22 شخصا، من بينهم رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، وإصابة 226 آخرين.

كما امتد اختصاص المحكمة الخاصة ليشمل هجمات أخرى تم تحديدها قضائيًا على أنها "مرتبطة" بهجوم 14 شباط 2005.

وعقدت المحكمة الخاصة إجراءات غيابية ووجدت أن ثلاثة أفراد، وهم سليم جميل عياش وحسن حبيب مرعي وحسين حسن عنيسي، مذنبون فيما يتعلق باعتداء 14 شباط، وحكمت عليهم بخمسة أحكام متزامنة بالسجن مدى الحياة.

وفي هذا الصدد، قال بيان أممي ان "أفكار الأمين العام لا تزال تتجه نحو ضحايا الهجوم والهجمات المرتبطة به وأسرهم"، معربا عن "تقديره العميق لتفاني القضاة والموظفين في المحكمة الخاصة وعملهم الجاد على مر السنين وللدعم الذي قدمته حكومة لبنان وحكومة هولندا باعتبارها الدولة المضيفة والدول الأعضاء، والدول المانحة، بما في ذلك أولئك الذين شاركوا في لجنة إدارة المحكمة الخاصة".(بترا)